============================================================
قال النى: فترقوا متحيرين في طلب الجواب وبقوا في عهدته زمانا طويلا ولم يفوا به وليس لهم به وفاه أصلا وعلى بساطة الارض دلت ظواهر القرآن (بقوله تعالى - (مد الأرض) (1242)- وجميع ما بوردونه في ذلك مقايل [بضروب (1243) من) الإحمالات (وإذا ثيت الإحتما سقط القطع في الإستدلال ووجب الرجوع الى القرآن) /. ب: 151ظ الناطرة التاصتة واعسون واتة 3 تناظلر رجلان في مألة هل يعصى الولي أم لا فقال أحدهما : يعصي الولى . وقال الآخر : لا يجوز أن يعصى الولى . فتحاكما إلى بعض أهل السنة واجتمع الففهاء وقالوا للأصولى الستي من أخطا منهما ومن أصاب؟ فقال السني : أخطا معا فقالوا : وكيف؟ قال : لأن أحدهما الحق الولي بدرجة النبي في وجوب العصمة والآخر جعل العاصى وليا والحق أن يقال: الولى يجوز وقوع العصيان منه فإن وقع منه هذا الجائز لم يصدق عليه حيتثذ وظهرت السألة : النسارة التسعة واخون وماثة ناظر سني قوما يعتقدون إضافة الأفعال إلى الطبيعة وخواص الأعثاب والأدوية ققال لهم الستى : أما أن الشقاء يحصل عادة عند الدواء والشبع عند أكل الطعام والرى عند شرب الماء فهذا القدر مسلم لكم (وأما أن تلك الأسياب هي الفاعلة لما صدر عنها قغير مسلم]. فاستدلوا عليه وقد علتم من الموحدين اتهم غير قانعين منكم بمجزد الدعاوى 19) الرعذ (43): 3 223) ناقصية فى
Page 301