============================================================
وقال : "خبرتي عنك با بن الكوا متى سميتم أبا موسى حكما أحين أرسل أو حين حك م ؟ " فقال : "حين حكم فقال قد أرسل وهو مسلم يرجى منه أن يحكم بما أنزل الله قالوا : "نمم.
قال "فلا أرى الضلال في إرساله إذ كان عدلا" قالوا: "أحبرنا عن الأمر لم جعلته بيننا وبينهم ؟" فقال "ليعلم الجاهل ويثبت العالم ولعل الله يصلح في تلك المدة بين الأمة" ثم قال لهم : "لو آن رسول الله (صلعم) أرسل مؤمنا يدعو الكفار إلى كاب الله تعالى فارتد على عقييه كافرا كان يضره (صلعم) قالوا: "لا". قال فما ذنبي إذ ضل آبو موسى ولم آرض بحكومته" 236 نقالوا "أرايت كتابك باسمك واسم أييك وتركك التبمي بامرة المؤمنين فقال لهم كتب رسول الله (صلعم) هذا كتاب 1: (16ظ من محمد رسول الله فقال أبو سفيات وسهيل بن عمرو: لو تعلم أنك رسول الله ما قاتلناك لكن اكب (إسمك) (773) واسم أبك فقال عليه الملام : اكب محمد بن عبد الله فإن ذلك لا بضر نبوعتي شييا، كبها رسول الل (صلعم) لآبائهم فكبتها أنا لأبنائهم فقالوا له لابقيت خصلة واحدة وهى آنا قد علمنا أنك لا ترضى بحكمهم حتى شككت فقال رضوان الله عليه: "أنا أولى أن لا أشك في دبني أم النبي (صلعم) وقد قال (الله) تعالى لرسوله (صلعم) (قل فأثوا بكيتاب مين عيند الله هو أهدى منهما أتبيعة إن كنتم صاد فيين) (776) - أدل ذلك على شك التبي (صلعم) فيما هو عليه حتى يقول هنا؟ . فقال ابن الكوا : "خصنا ورب الكعية !
ول3)ب: باك ) ال (28):19
Page 174