============================================================
وروى الأيمة رضي الله عتهم أن زيدا بن ثابت قال : أرمل [الى] أبو بكر [يقتال] (720) أهل اليمامة وإذا عمر عنده فقال أبو بكر: إن عمر أتاتي فقال إن القتل قد استحر يقراء القرآن يوم اليمامة وإني أحشى أن يستحر الفتل يالقراء في المواطن كلها فيذهب قرآن كثير ولاني أرى أن تأمر يجمع القرآن . قال : [فكقلت له : (و) كيف أفعل شيئا لم يفعله رمول الله (صلعم)؟ ققال : هو والله خبر فلم يزل عمر يراجعنى في ذلك حتى شرح الله صلرى له ورأيت قيه الذى رأى عمر قال زيد : قال أبو يكر : " إنك رجل شاب عاقل لا تتهمك قد كنت تكب الوحى لرسول الله (صلعم فسبع القرآن نتجمعه، جوه في المصحف فكانت عند آبي بكر حتى مات (ثم) (121) و كانت عند عر حتى مات [ نم كاتت عند حفصة فضي هذه السناظرة التى جرت يينهم ما يدل على مبحة النظر والإجتهاد وترك القليد والأحذ بالأحوط قي القواعد (الدينية والقضايا) الشرعيا الناطرة الخاسة والأربول ب : 113و2/ مضمونها الجمع بين الحقيقة والشريعة روي أن عمر بن الخطاب رضى الله عنه استلم الحجر الأمود ثم قال: "والله (إني] لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تتقع ولولا أني رأيت رسول الله (صلعم) يقبلك ما قبلتك" ج ا : الن قتل
Page 162