============================================================
اله على الحق قلت : " أليس كان يحدتنا أنه سيأتى البيت فيطوف يه ؟" قال : بلى أفأخيرك أنه يأتيه العام ؟ قلت : لا ، قال: " فإنك آنيه وطوف به2 2 (فيفهم) (692) من قوله وليس يعصيه أن ذلك الصلح كان بأمر من الله لا بالاجتهاد وهذا السؤال من عمر رضى الله عنه على أحد وجهين اما ان يكون طالنا للجواب عما استئكل من غير ريب كطالب 97ظ دفع الشبهة من غير ريب في العقل لأنه من ( المشهود لهم بالصدق والويه الثاني : أن لا يكون متشكلا يل أقام نفه سنرا جميلا لمن خلفه ممن [يتقى] (693) عليه الريب فسأل ليسع غيره الجواب ويترجح هذا الوجه الأحير من وجهين الأول ( أنه كان من الراسغين في العلم ب :11د الثاني : سؤاله لأبي يكر بعد سؤاله التبي (صلعم) وكان جواب النيي (صلعم) لم ييق له غاية في الييان فكان السوال الثانى يعد علمه على القطع فعليه يحمل السؤال الأول والمطلوب ليمع (غيره) آخرا من لم يمع أولا فإن قلت قد قان فعملت لذلك أعمالا قلت : إما لما في ظاهر لفظ السؤال أو كيتبه الغبر على ما يمحو الموبقات (إن وتعت) ب: و ب تف
Page 155