============================================================
(1ل2 فسبحان الذي أتى نبيه جوامع الكلم وعلسوم الأولين والآخرين بجشع في كلمة من كلامه بحر من العلوم ولو آشبعنا القول في شرح هذه الكلمة من كلامه لما وسعت مجلدات. الا ترى كيف يعلم منها حدث العالم (واثات) (681) الأولية لجيع المصنوعات والرد على الدهرية والمعطلة واستحالة التسلسل والدلالة على وجود الصانع والدلالة على ارادته وعلمه وقدرته وحياته وقلمه وقدم صفاته وإبطال صنع الحابث وجواز السؤال والجواب لاقامة الحجة على الحق وإيطال الباطل بالدلاثل العقلية (وهو الذى تنكره الحشوية وما آتى به رسول الله (صلعم) والصحاية وتابعوهم وما أتى به القرآن يقضى عليهم بالحق قال الله تعالى (هذا كيتابا بنطيق عليكم بالحق) (682) - وفيها أيضا) إلزام الخصم ما يبطل به قوله وإبطال الطبيعة والعلة في صدور المصنوعات ا: اود وتحت كل نكتة مما ذكرنا بحر من الحقائق / فإن قلت: فلم وره في الشريعة النهي عن قرب أهل البلاء؟ (663) قلت : محافضة على قاعدة توحيدية وهو آنه من الجائرات أن يخلق الله تعالى عند الإقتراب آمرا فيبادر العد إلى نسبته إلى الأعلاء قينسب الفعل إلى غير فاعله فيقع في الشرك الخفي فقيل له اجتتب فإن صدر شيء لم تسبه إلا لخالقه )ا والاتبات 6) الجاتية (45):2 83) فى مامش ب : كقوه (صي): فر من الجذوم فرارك ومن الاسد و وله لا بورد مرض على مصح وقد اودد البخارى وملم وأيو داود واين حتيل احاديت من مذا القبيل تحذد من عدوى الرف انظر أيضا غولدزيهر: مذاهي التفسير (أواخر الفصل الاخير)
Page 152