============================================================
التطرة التاسعة والشرون 192 نما سمع كفار قريش قوله تعالى - رإن مثل عيى عند الله (كمثل آدم حكقة مين تراب)- (632). قالوا نحن أهدى من النصارى لأنهم عبدوا آدميا وتحن نعبد الملائكة فأنزل الله تعالى (ولما ضرب ابين مريسم مشلا إذا قومك مينه يتصيدون وقالثوا آليهينا ختبر أم هو) (623) - يريد تقضيل آلهنهم فأنزل الله تعالى - (ما ضربوه لك إلا جدلا) (634) - أى لم يقولوا هذا القول لايتغاء الحق (ومخالفة النصارى في عبادتهم مخلوقا) وما بهم طب (للحق) (633) لكنهم يلتمسون الخصومة بالباطل قيل في الفسير : ويجوز أن يقولوا لما أنكر عليهم عبادة الملائكة ما فعلنا نكرا فإن النصارى عدوا المسيح ونحن عبدتا الملائكة فتحن ر منهم : فقيل لهم: مذب النصارى شرك ومذهكم شره وليس فى المذميين خير وما عيسى إلا عبد (كما قال الله تعالى - (إن مو إلا د (436) اتمسنا عليه) (637) 9 وذكر بعض (العلماء) (438) أن كفار قريش أتوا النبي (صلعم) .
.6وو فقالوا : ياحمد إنك تزعم أن القرآن نزل بلساتنا / قال نعم . قالوا: 63) آ عران 3: 59 6) الزخرف (3):97 36 63) الزخرف (23): 38 6 ) ب: كسانر الد 6) الزخرف (43):29 63) ب: الفضلاء
Page 142