============================================================
فات يها مين المخرب) (573) - قدعاهم عليه السلام إلى المياهلة (574) قال الله تعالى - (فسن حاجك فييه مين بعد ما جاءك مين العيلم (575) - لأن البرهان المتقدم ذكره في التتريل [محصل لليقين] (576) - (فقل تعالوا ندع أبتاءنا وأبثناء كثم (ونصاه نا وتساء كم) (575) الآية: 1 فغدا النبي (صلعم) محتفا الحسين ، آخذا بيد الحسن ، وفاطمة ب:104و تشى خلفه، وعلى خلفها ا، صلى الله على جيعهم (وسلم تلما)، وهو 1: 93و قول : إذا [م) (577) دعوت فأمنوا فقال أسقف نجران : يا معشر ( النصارى انى آرى وجوها لو شاء الله أن بزيل جبلا من مكانه لأزاله بها فلا تباهلوا فتهلكوا ولا يبقى على وجه الأرض نصرانى إلى يوم القيامة فقالوا: يا أبا القاسم، رأينا أن لا نباهلك وأن نقرك على دينك وتثت على ديتنا.
ققال : فإذا أبيتم الجاهلة فأسلموا يكن لكم ما للسلمين وعليكم ما عليهم، فأبوا . فقال : إني اناجزكم فقالوا ما لنا بحرب العرب طاقة ولكن نصالحك على أن لا تغزونا ولا تخيفنا ولا تردتا على ديتنا على أن نودى إليك كل عام ألفي حاتة، ألفا في صفر وألقا في رجب وثلاثين درعا عاد ن ديد فصالحهم على ذلك وقال عليه السلام: والذي نقسى بيده، إن الهلاك قد تللى على أهل نجران ولو لا عتوا لمسخوا قردة وخنازير ولاضطرم 3) البقرة (5):298 57) أنظر عن الباهلة مقال لوى ما سينيون المنشور بمولان ستة 494 وانظظر مقال لا ووست فياع9 وبد س 293 519) آل عران (ق : 62 57)1: فى مصل اليقين 68) 1 : انا
Page 128