فه العروس وصنعة المقوس فضربتها العقرب، فلو رأيتني - يا شعبي(21) وأنا استخرج الدم من اصبعها وأقرأ عليه فاتحة الكتاب والمعوذنين اقال وكان لي جار من كندة لا يزال يضرب امرأتسه، فذلك حيث فشدت يعيني حين أضرب زينبا إلي فما عذري إذا كذت مذنيا(20) أقول.
أيت رجالا يضربون نساءهم أضربها من غيرخرم أنت ب ومانت فوالله لقد بغضت إلي الحياة، وأفسدت علي النساء، فوددت أني تبعتها 4226 ويشبه هذا الخبر: الخبر الذي يرويه مالك عن يحبيى بن اسعيد قال(22). كان لسعيد بن المسيب جليس يقال له عبد الله بن أيي ووداعة، فابيعطة عنه آياما، فسأل عنه فقيل له إن سسعيد بن المسيب أل عنك، فأتاه فسلم عليه، نم جلس فقال لسه سعيد آين حانت يبتك يا أيا محمد؟ فقال إن أهلي كانت مريضة فمرصتها، ثم ماتت دفنتها فقال يا عبد الله أقلا أعلمتنا بعرضها فنعودها أو بموتها فنشهد اججازتها، ثم عزاه عنها، ودعا له ولها، ثم قال: تزوج يا عبد الله(24) ولا الق الله وأنت عزب! فقال يرحمك الله ومن يزوجني، فوالله ما أملك ير أربعة دراهم! فقال. سبحان الله، أوليس في أربعة دراهم ما اتعف به الرجل المسلم! يا عبدالله أنا أزوجك ابنسي إن رضيت اقال عبد الله فسكت استحياء منه، وإعظاما لمكانه.
فقال ما لك سكت، سخطت ما عرضنا عليك (21) عبارة الأعاسي وأبا أعرك أصسعها بالماء والملع 22) الأعابي في عير [226) 33) ر بمعد: تحريف (24) عبيد الله، تحريف 118
Unknown page