فك الحروس ومقعه النفوس اممتقل بالذي نيوي وإنعفرت منه الذنوب ومعذور بما صفم فيوجهه شافع يمحو إنساعته من القلوب وجية حيقماشقع 2558 قال (يحيى بن علي المنجم) كذت يوما بين يدي المعتضد - وهو مقطب(4) - إذ أقبل بدر مولاه وان من الحسن على الصفة التي كان عليها، فلما رآه من بعيد حك وقال.
اا يحيى من الذي يقول: في وجهه شافع.. الأييات فقلت: ابين قنبر(5).
لقال. لله دره1 ثم استنشدني الأبيات فأنشدته إياها، وقد انقلب صبه شحكا وسرورا 559) ومن هنا أخذ (المطرز) الشاعر قوله: لبي إذا أنست عيني به نقرا(2 عيني حتلعت عليه البسمع واليصرا(7 ان منتى قلت غصن يحمل القمرا اعت ذوانفه بالليل معسحر لا أنى وجفسه بالحسن معسذر اا صاحبي بأعلام المطيرةي اذا قكلم وابسفحلست محابسف إن رفا قلت عن عين الغزال اذا اني وجله بالصج منشح وما جني قطذنبأ غير معنعد 5603) التيفاتي في (قادمة الجناح)، قال: ااصر العلوي مديتة بالشام فأشرف على تملكها، وكانت فيها امرأة 2558 الشريتي، ح 6، ص 102، ونزهة الأبصار، ق 4.
4) س، معصب، والمقطب من العدوس 5) ص قبر، تحريف 2559 تتمة اليتيمة، ج1، ص 57، ونؤهة الأيصار، ق4 .
(6) المطيرة: قرية ص دواحي سامراء، كابت م متذرهات بفداد وسامراء، وقد دكرها الشمعرا ي أشعارهم، صعبم البلدان، [مطيرة]، ح6، ص 151 7) م تزعت 25603 نزهه الأمصار، ق5 246
Unknown page