182

Tuhfat Carus

Genres

فه الحروس وص* النقوس 4623] قال الأصمعي سئل امرؤ القيس. ما أطيب لذات الدنيا اقال: ييضاء رعبوبة(2)، بالحسن مكبوبة، بالشحم مكروبة، بالطيب شيوبه 4633] أبو الريحان في كتاب (الجماهر) قال: انت عبدة(2) ينت عبدالله بن يزيد بين معاوية عند هشام بن اعبدالملك ين مروان وكانت مفرطة السمن لا تستغني في القيام عن الاستعانة بثلاث أو أربع من الجواري، فأهديت إلى هشام يوما الدرة اليتيمة المتوارثة، وكان وزنها فيما يقال: ثلاثة مثاقيل، وكانت قد اارت جميع الصيقسات المستحمينة من الحقاء والنقاء والاستدارة ققال لعبدة. إن قمت ينفسك من غير استعانة بأحد فهي لك. فحاولت القيام بشدة ومشقة(4)، وما تم نهوضها حنى خرت على وجهها وبسال الدم من أنفها، وقمام هشام يغسل ما أصابها من الدم بنفمه اوأعطاها الدرة فبقيت عندها إلى أن أخذها عبدالله بن علي يعد انقتاء دولة بني أمية - وقتلها بسببها خوفا من أن تنم يه للسفاح.

(464) قال أيو ياسر في رسالته المعروفة ب(رسالة الطيب) : كان عبد الله بن علي(5) غير راغب في النساء، ولكنه لما رأى عبدة اأى جمالا رائعا، وحسنا بارعا، فيقال إنه هم مذنها بشيء - الله أعلم اله - فامتتعت، فطلب منها التزويج قأبت، فكان ذلك من أكبر الدواعي 2462 المجموع اللهيف ق 124 (الترقيم حديث] 2) بيصاء رعدونة حسنة، رطة 2463 الجصاهو، ص 152 153 (3) لعدة ترحمة في تاريع ابن عساكر ، (تراحم الساء) ، ص 224- 226، ولها دكر في ف قرينش، ص 133، ويمهرة أنستاب العربب، ص4 4) ص، وصعو [464 5) عبداللله س علي من عبدالله - عم المنصور ، كان ص الشحعا الأبطال، أسرف في ققل بي أمية تم قتل سسة 147 ه - المعارف، ص 275، وفاريج معداد، ح 10، ص 8- رقم 5118، والوافي، ح 17، ص 321 - 322 رقم 275 214

Unknown page