اجلاء المعروس ودخولها على المرحل وذكر أداب المجماع أانه لم يرضها، أو أنها لم توافق أخلاقه، وإن وجد جمالا فائقا(28) أوا اسذا بارعا أو أدبا بالغا فلا يفرط في وصفه ويبالغ في ذكره كما يفعله تير من السسخفاء، فمإن ذلك ضعف ودناءة. تم قد تنشأ عن ذلك فاسد كثيرة.
2483] حكى أبو عثمان(29) في كتاب (النقائض) قال: انت لمعبد السليطي (40) امرأة تسسى حميدة وهي من بني رزام ابن مالك بن حنظلة، وكانت فسائقة الجمال، وكان زوجها معبد قد أخرجه الحجاج في بعث (41) خراسان فكان يحدث جلسساءه بجماله وويظهر التشوق إليها، حنى هم أن يعصي ويرجع، فوقعت محبتها في لب حوط بن سنان - أحد بني العتيك - فقال لمعبد: إني أحب أن الحق بالبصرة، فقال له معبد فإني أكتب معك كتابأ إلى حميدة، فلما القدم عليها أناها بكتاب زوجها معبد، وقال: لا أدفعه إلا إليها، فبرزت اله فكلمها وأوقع إليها شيتأ مما بقلبه من محبتها، ولم يزل يختلف إليها ويخدعها حنى هربت إليه، فاختبأت عنده حولا فدل عليها أهلها وقد حتملت، فأتى بها إلى عبدالرحمن بن عبيد(42) العبسي، وكان على اشرطة الحجاج فرجمها وقال الشاعر في ذلك: ازء أمية كان السليطي معبد بها معجبا إذ لا يخاف الدواشر(13) 2249 والمرأة - وإن كانت عفيفة ولم تكن ممن يخشى عليها مثل (38) س . رائقا.
2248 النقائض، ص 830- 831 39) كذا في الأصول والمؤلف أبو عبيدة معمر ب المتسى وسيرد اقتباس احر منه في الفقرة 123 [7013 (40) ر السلطي، تحريف 41) اليعث هو ما نصطلعح اليوم على تسميته بالحدمة العسكرية 42) ر عدد، تحريف (43) البيت لا وحود له في ب
Unknown page