Tibyan Fi Tafsir Gharib

Ibn al-Haym d. 815 AH
159

Tibyan Fi Tafsir Gharib

التبيان تفسير غريب القرآن

Investigator

د ضاحي عبد الباقي محمد

Publisher

دار الغرب الإسلامي

Edition Number

الأولى

Publication Year

١٤٢٣ هـ

Publisher Location

بيروت

٦٦- وَدَمَّرْنا [١٣٧]: أي خرّبنا قصورهم وأبنيتهم. التّدمير: الإهلاك، وتخريب البناء. ٦٧- يَعْرِشُونَ [١٣٧]: يبنون (زه) ٦٨- يَعْكُفُونَ [١٣٨]: يقيمون (زه) ٦٩- مُتَبَّرٌ [١٣٩]: مهلك (زه) من التّبار وأصله الكسر. ومنه التّبر. ٧٠- تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ [١٤٣]: أي ظهر وبان. ٧١- جَعَلَهُ دَكًّا [١٤٣]: مدكوكا، أي مستويا مع وجه الأرض، ومنه يقال: ناقة دكّاء: إذا كانت مفترشة السّنام في ظهرها، أي مجبوبة [السّنام] «١» . وأرض دكّاء: ملساء (زه) . ٧٢- صَعِقًا [١٤٣]: مغشيّا عليه. ٧٣- لَهُ خُوارٌ [١٤٨] الخوار: صوت البقر. ٧٤- سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ [١٤٩] يقال لكل من ندم وعجز عن شيء ونحو ذلك: قد سقط في يده، وأسقط في يده، لغتان. ٧٥- أَسِفًا [١٥٠]: شديد الغضب. والأسف والأسيف: الحزين أيضا. ٧٦- خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي [١٥٠]: أي أقمتم مقامي. ٧٧- فَلا تُشْمِتْ بِيَ الْأَعْداءَ [١٥٠]: تسرّهم. والشماتة: السرور بمكاره الأعداء. ٧٨- سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ [١٥٤]: أي سكن. ٧٩- هُدْنا إِلَيْكَ [١٥٦]: تبنا (زه) . ٨٠- وَيَضَعُ «٢» عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ [١٥٧]: أي يخفف «٣» عنهم ما شدد عليهم في التوراة من العهود والأثقال كالقاتل لا ينجيه إلا القصاص لا دية ولا عفو، وقطع

(١) زيادة من النزهة ٨٨. (٢) في الأصل: «ونضع» سهو، ولم يقرأ بها في المتواتر والشاذ (انظر: معجم القراءات القرآنية ٢/ ٤٠٨) . (٣) في الأصل: «نخفف» موافقة ل «نضع» وعدلناها لتوافق «يضع» .

1 / 170