The Role of Context Clues in Grammatical Principles and Syntactic Direction in the Book of Sibawayh
قرينة السياق ودورها في التقعيد النحوي والتوجيه الإعرابي في كتاب سيبويه
Genres
(١) من هذه المواضع مثلا: «... وكل هذا التضعيف فيه عربيٌّ كثير جَيِّد».، ٤/ ٤٢٤، «سِيرَ عليه سَيْرُ اليوم. والرفعُ فى جميع هذا عربىّ كثير فى جميع لغات العرب».، ١/ ٢١٦، «وقد يَحْسُنُ أن تقول: سير عليه قَريبٌ؛ لأَنَّكَ تقول: لقيتُه مُذْ قَريبٌ. والنصب عربىّ جَيِّد كثير» ١/ ٢٢٨، «وزعم يُونُس أنّ أبا عمرو كان يقول: دارى من خَلْفِ دارك فرسخانِ، فشبَّهه بقولك: دارُك منّى فرسخانِ؛ لأنَّ خلفَ ههنا اسمٌ، وجَعَل مِنْ فيها بمزلتها فى الاسم. وهذا مذهبٌ قوىٌّ»، ١/ ٤١٧، «وممَّا جاء فى النصب أنّا سمعنا من يُوثَق بعربِيَّته يقول: خَلَقَ الله الزرافة يديها أطول من رِجْلَيْها ... فهذا عربىٌّ حسَن، والأوّل أَعرف وأَكثر»، ١/ ١٥٥ (٢) قال سيبويه: «وقد بلغنا أنَّ قومًا من أهل الحجاز من أهل التحقيق يحققون نبيْ وبريئةٌ، وذلك قليلٌ رديء»، ٣/ ٥٥٥ (٣) قال سيبويه: «وزعم الخليل ﵀ أنه يجوز أن يقول الرجلُ: هذا رَجُلٌ أخو زيدٍ، إذا أردتَ أن تشبَّهه بأخى زيد. وهذا قبيح ضعيف لا يجوز إلاّ فى موضع الاضطرار»، ١/ ٣٦١، وينظر أيضا: ١/ ٤٣٤، ٢/ ١٢٤ (٤) قال سيبويه: «وتقول: إِنَّ أحدا لا يقول ذاك، وهو ضعيف خبيث، لأن أحدا لا يستعمل في الواجب» ٢/ ٣١٨ (٥) قال سيبويه: «وأما الدكر فَإِنَّهم كانوا يقلبونها في مدكرٍ وشبهه، فقلبوها هنا، وقلبها شاذٌّ شبيهٌ بالغلط»، ٤/ ٤٧٧ وقال: «... وقد جاء في الكلام مفعولٌ وهو غريب شاذٌ»، ٤/ ٢٧٣
1 / 58