The Multiplicity of Caliphs and the Unity of the Ummah: Jurisprudence, History, and Future
تعدد الخلفاء ووحدة الأمة فقها وتاريخا ومستقبلا
Genres
(١) الفصل في الملل لابن حزم: ٤/ ٧٨ وما بعدها حيث بيَّن المعنى المراد لهذه الأدلة في ردٍ قويٍ. كما أطال ابنُ تيميَّة في الردِّ على هذه الأدلة في منهاج السنَّة النبويَّة: ١/ ٣٠٤ - ٣٢٩ و: ٤/ ٥٨٧. (٢) انظر الحديث وتخريجه في: ص (١٣٨) سطر (١) في هذه الأطروحة. (٣) رواه عن عائشة مسلم في صحيحه: ٤/ ١٨٥٧ كتاب فضائل الصحابة، باب من فضائل أبي بكر رقم (٢٣٨٧) بنفس اللفظ. والبخاري بلفظ قريب في: ٥/ ٢١٤٥ كتاب المرضى، باب قول المريض إني وجع رقم (٥٣٤٢). (٤) انظر ص (٨٦) حاشية (٣). (٥) المعتمد في أصول الدين للفرَّاء: ص ٢٢٣. المسايرة ومعه المسامرة رسالة دبلوم لحسن عبيد: ص ٣٠٤. شرح المقاصد للتفتازاني: ٥/ ٢٥٩. شرح منتهى الإرادات للبهوتي: ١/ ٥٥٥. وانظر في الحديث الذي أمر به النبي ﷺ أبا بكر أن يصلي بالناس: صحيح البخاري: ١/ ٢٣٦ كتاب الأذان، باب حد المريض أن يشهد الجماعة رقم (٦٣٣) عن عائشة. صحيح مسلم: ١/ ٣١١ كتاب الصلاة، باب استخلاف الإمام إذا عرض له عذر رقم (٤١٨) عن عائشة. وغيرهما. هذا وقد رفض ابن حزم أن يكون استخلاف النبي ﷺ لأبي بكر في = = الصلاة إشارة إلى استخلافه على الناس في الحُكْم، انظر: الفصل في الملل لابن حزم: ٤/ ٨٩.
1 / 142