Al-Majrūḥīn li-Ibn Ḥibbān taṣḥīḥ Zāyid
المجروحين لابن حبان ت زايد
Editor
محمود إبراهيم زايد
Publisher
دار الوعي
Edition Number
الأولى
Publication Year
١٣٩٦ هـ
Publisher Location
حلب
Genres
عَن النَّبِي ﷺ قَالَ يَا بِلالُ أَسْفِرْ بِالصُّبْحِ فَإِنَّهُ أَعْظَمُ لِلأَجْرِ ثناه الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ الأَصْبَهَانِيُّ بِالْكَرْخِ ثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ عِيسَى الْحَضْرَمِيُّ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَوْسٍ وَلَيْسَ هَذَا من حَدِيث بن عون وَلَا بن سِيرِينَ وَلا أَبِي هُرَيْرَةَ وَإِنَّمَا هَذَا الْمَتْنُ مِنْ حَدِيثِ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ فَقَطْ فِيمَا يُشْبِهُ هَذَا مِمَّا لَا يَشُكُّ عَوَامُّ أَصْحَابنَا انها مَقْلُوبَة أَو معمولة
• سعيد بْن وَاصل الْحَرَشِي كنيته أَبُو عَمْرو روى عَن شُعْبَة عداده فِي الْبَصرِيين روى عَنْهُ أَهلهَا كَانَ مِمَّن يخطئ كثيرا حَتَّى خرج عَن حد الِاحْتِجَاج بِهِ إِذَا انْفَرد
• سَعِيد بْن دَاوُد بْن زنبر الزنبري أَصله من الْمَدِينَة سكن بَغْدَاد وَكَانَ أَبوهُ وصّى مَالِك يَرْوِي عَن مَالِك أَشْيَاء مَقْلُوبَة قلب عَلَيْهِ صحيفَة وَرْقَاء عَن أَبِي الزِّنَاد فَحدث بِهَا عَن مَالِك عَن أَبِي الزِّنَاد لَا تحل كِتَابَة حَدِيثه إِلَّا عَلَى جِهَة الِاعْتِبَار روى عَنْهُ مُصْعَب بْن عَبْد اللَّهِ الزبيرِي وَأهل الْعرَاق وَقَدْ رَوَى عَنْ مَالِكٍ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ عَنْ خَارِجَةَ بْنِ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ عَنْ أَبِيهِ أَن النَّبِي ﷺ أَعْطَى الزُّبَيْرَ يَوْمَ خَيْبَرَ أَرْبَعَةَ أَسْهُمٍ سَهْمَيْنِ لِلْفَرَسِ وَسَهْمًا لَهُ وَسَهْمًا لِقَرَابَتِهِ وَرَوَى عَنْ مَالك عَن نَافِع عَن بن عُمَرَ أَرَاهُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَالَ إِذَا كَانَ لأَحَدِكُمْ ثَوْبَانِ فَلْيَلْبَسْهُمَا إِذَا صَلَّى فَإِنَّ اللَّهَ جَلَّ وَعلا أَحَق أَن يَجْعَل لَهُ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ عِنْدَهُ إِلا ثَوْبٌ وَاحِدٌ فَلْيَتَّزِرْ بِهِ وَلا تَشْتَمِلُوا فِي الصَّلاةِ اشْتِمَالَ الْيَهُودِ حَدَّثَنَا بِالْحَدِيثَيْنِ جَمِيعًا أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ جَابِرٍ بِالرَّمْلَةِ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَرَجِ الأَزْرَقُ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ دَاوُدَ بْنِ زَنْبَرٍ ثَنَا مَالِكٌ فِي نُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ بِهَذَا الإِسْنَادِ أَكْثَرَ مِنْ مِائَةٍ وَخَمْسِينَ حَدِيثًا أَكْثَرُهَا مَقْلُوبَةٌ عَنْ نَافِعٍ وَأبي الزياد وَغَيرهمَا من شُيُوخ مَالك
1 / 325