171

The Impugned by Ibn Hibban

المجروحين لابن حبان ت زايد

Investigator

محمود إبراهيم زايد

Publisher

دار الوعي

Edition Number

الأولى

Publication Year

١٣٩٦ هـ

Publisher Location

حلب

Genres

قَالَ عُمَرُ لَقَدْ فَضَّلَنَا اللَّهُ عزو جلّ فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ قَالَ نَعَمْ خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَالْجِبَالَ فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ وَخَلَقَ الْعَرْشَ فِي فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ وَالْكُرْسِيَّ كَمِثْلِهِ وَخَلَقَ الْقَلَمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَجَرَى كَمِثْلِهِ وَخَلَقَ الْجَنَّةَ فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ وَأَسْكَنَ آدَمَ الْجَنَّةَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَوُلِدَ إِبْرَاهِيمُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَنَجَّاهُ مِنَ النَّارِ فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ وَهَدَاهُ اللَّهُ ﷿ فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ وَغَرَّقَ اللَّهُ ﷿ فِرْعَوْنَ فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ وَرُفِعَ عِيسَى يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَرُفِعَ إِدْرِيسُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَكَشَفَ اللَّهُ عَنْ أَيُّوبَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَوُلِدَ عِيسَى ﵇ فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ وَحُمِلَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَتَابَ اللَّهُ ﷿ عَلَى آدَمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَغَفَرَ اللَّهُ ﷿ لَهُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَأَعْطَى سُلَيْمَانَ الْمَلِكَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَوُلِدَ النَّبِيُّ ﷺ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَاسْتَوَى اللَّهُ ﷿ عَلَى الْعَرْشِ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَيَوْمُ الْقِيَامَةِ يَوْمُ عَاشُورَاءَ أَنْبَأَهُ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قهزَادَ ثَنَا حَبِيبُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ الْخَرْطَطِيُّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الصَّائِغِ وَمِنْهُمَا مَنْ يُدْخِلُ بَيْنَ حَبِيبٍ وَبَيْنَ إِبْرَاهِيمَ أَبَاهُ وَقَدْ رَوَى حَبِيبُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مهْرَان عَن بن عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَن شَيْطَانًا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ يُقَالُ لَهُ وَلَهَانُ مَعَهُ ثَمَانِيَةُ أَمْثَالِ وَلَدِ آدَمَ مِنَ الْجُنُودِ وَلَهُ خَلِيفَةٌ يُقَالُ لَهُ خَنْزَبُ فَإِذَا لَمْ يَسْتَقْبِلْ مِنَ الْعَبْدِ شَيْئًا أَخَذَهُ بِالْوُضُوءِ حَتَّى يُهْلِكَهُ فَمَنْ أَصَابَهُ شَيْءٌ مِنْ ذَلِكَ فَإِذَا قَدِمَ وَضُوءَهُ فَلْيَقُلْ بِسْمِ اللَّهِ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ خَنْزَبَ وَأَشْبَاهِهِ مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ سَبْعَ مَرَّاتٍ فَإِنَّهُ يَنْقَطِعُ عَنْهُ مِنَ الْمَاءِ لِلْوُضُوءِ مَا يَكْفِي مِنَ الدّهنِ ثَنَا بِالْحَدِيثَيْنِ جَمِيعًا مُحَمَّدُ بْنُ اللَّيْثِ الْوَرَّاقُ ثَنَا حَمْزَةُ بْنُ سَعْدَانَ ثَنَا حَبِيبُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ ثَنَا أَبُو حَمْزَةَ حَدَّثَنِي مَيْمُون بن مهْرَان عَن بن عَبَّاس وَهَذَا كُلُّهُ بَاطِلٌ لَا أصل لَهُ
• حَنْظَلَة بْن عبيد اللَّه السدُوسِي كَانَ إِمَام بَنِي سدوس فِي مَسْجِد قَتَادَة كنيته

1 / 266