165

The Impugned by Ibn Hibban

المجروحين لابن حبان ت زايد

Investigator

محمود إبراهيم زايد

Publisher

دار الوعي

Edition Number

الأولى

Publication Year

١٣٩٦ هـ

Publisher Location

حلب

Genres

الِاحْتِجَاج بِخَبَرِهِ وَرَوَى عَنْ عَمْرِو بْن قَيْس الْملَائي عَن عَطَاء عَن بن عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَن فِي الْجَنَّةِ غُرَفًا إِذَا كَانَ سَاكِنُهَا فِيهَا لَمْ يَخْفَ عَلَيْهِ مَا خَلْفَهَا وَإِذَا خَرَجَ مِنْهَا لَمْ يَخْفَ عَلَيْهِ مَا فِيهَا قِيلَ لِمَنْ هِيَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ لِمَنْ أَطَابَ الْكَلامَ وَوَاصَلَ الصِّيَامَ وَأَطْعَمَ الطَّعَامَ وَأَفْشَى السَّلامَ وَصَلَّى بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ قِيلَ وَمَا طَيِّبُ الْكَلامِ قَالَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ فَإِنَّهَا تَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَهَا مُقَدِّمَاتٌ وَمُخَبَّئَاتٌ وَمُعَقِّبَاتٌ قِيلَ وَمَا وَصْلُ الصِّيَامِ قَالَ مَنْ صَامَ رَمَضَان فَمَا أَدْرَكَ رَمَضَانَ فَصَامَهُ قِيلَ مَا إِطْعَامُ الطَّعَامِ قَالَ مَنْ قَاتَ عِيَالَهُ وَأَطْعَمَهُمْ قِيلَ وَمَا إِفْشَاءُ السَّلامِ قَالَ مُصَافَحَتُكَ أَخِيكَ وَتَحِيَّتُهُ قِيلَ مَا الصَّلاةُ وَالنَّاسُ نِيَامٌ قَالَ صَلاةُ الْعِشَاءِ الآخِرَةِ أَنْبَأَهُ عبد الْكَبِير بن عمر الْخطابِيّ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ الْمَوْصِلِيُّ ثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ بْنِ حَكِيمٍ وَدَلَّنِي عَلَيْهِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ زَيَّانَ ثَنَا عَمْرُو بْنُ قَيْسٍ الْملَائي عَن عَطاء
• حُرَيْث بْن أَبِي مطر من أهل الْكُوفَة يَرْوِي عَن الشَّعْبِي وَاسم أَبِي مطر عَمْرو روى عَنْهُ الثَّوْريّ ووكيع وَكَانَ مِمَّن يخطئ لَمْ يغلب خطأه عَلَى صَوَابه فَيخرج عَن حد الْعَدَالَة وَلكنه إِذا انْفَرد بالشَّيْء لَا يحْتَج بِهِ أَنْبَأَ الْهَمْدَانِيُّ ثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ لَمْ أَسْمَعْ يَحْيَى وَلَا عبد الرَّحْمَن يحدثنا عَن حُرَيْث بْن أَبِي مطر بِشَيْء قطّ
• حُرَيْث بْن أَبِي حُرَيْث يروي عَن بن عُمَر وَزيد بْن حَارِثَة روى عَنْهُ يُونُس بْن ميسرَة بْن حليس مُنكر الْحَدِيث جدا عَن الْمَشَاهِير كَانَ الْأَوْزَاعِيّ ﵀ شَدِيد الْحمل عَلَيْهِ

1 / 260