The Impugned by Ibn Hibban
المجروحين لابن حبان ت زايد
Investigator
محمود إبراهيم زايد
Publisher
دار الوعي
Edition Number
الأولى
Publication Year
١٣٩٦ هـ
Publisher Location
حلب
Genres
ابْن عبد الْعَزِيز أَشْيَاء مقولبة تتخايل إِلَي من هَذَا الشَّأْن صناعته أَنَّهَا معملوة لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ رَوَى عَنْهُ سُلَيْمَان بْن سَيْف الْحَرَّانِي وَأهل الْعرَاق
• حَمَّاد بْن قِيرَاط من أهل نيسابور أَخُو بشار بْن قِيرَاط يقلب الْأَخْبَار عَلَى الثِّقَات وَيَجِيء عَن الْأَثْبَات بالطامات لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ وَلَا الرِّوَايَة عَنْهُ إِلَّا عَلَى سَبِيل الِاعْتِبَار وَكَانَ أَبُو زرْعَة الرَّازِيّ يمرض القَوْل فِيهِ وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عمر عَن نَافِع عَن بن عُمَرَ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَن تُتَّبَعَ جَنَازَةٌ فِيهَا صَارِخَةٌ أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدُوسٍ النَّيْسَابُورِيُّ بِالرَّمْلَةِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ مَحْمِشٌ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ قِيرَاطٍ ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو هَذَا لَا أَصْلَ لَهُ مِنْ حَدِيثِ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ
• حَمَّاد بْن الْوَلِيد الْأَزْدِيّ من أهل الْكُوفَة يَرْوِي عَن الثَّوْرِي روى عَنْهُ الْحُسَيْن بْن عَلِي بْن يَزِيد الصدائي وَأهل الْعرَاق يسرق الْحَدِيث وَيلْزق بالثقات مَا لَيْسَ من أَحَادِيثهم لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ بِحَال رَوَى عَنِ الثَّوْرِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُوقَةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مَنْ عَزَّى مُصَابًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أجره ثَنَا بن زُهَيْرٍ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ يُونُسَ بْنِ مِهْرَانَ الزَّيَّاتُ ثَنَا حَمَّادُ بن الْوَلِيد وَإِنَّا هُوَ حَدِيثُ عَلِيِّ بْنِ عَاصِمٍ عَن بن سوقة عَن إِبْرَاهِيم عَنَّا لأسود عَنْ عَبْدِ اللَّهِ وَقَدْ سَرَقَهُ عَبْدُ الْحَكِيمِ بْنُ مَنْصُورٍ عَنْهُ فَرَوَاهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُوقَةَ أَيْضًا فَأَمَّا الثَّوْرِيُّ فَإِنَّهُ مَا حَدَّثَ بِهَذَا قَطُّ وَحَمَّادٌ هَذَا سَرَقَهُ مِنْ عَلِيِّ بْنِ عَاصِمٍ فألزق بالثوري وحد بِهِ وَجَعَلَ مَكَانَ الأَسْوَدِ عَلْقَمَةَ وَرُوِيَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عمر عَن نَافِع عَن بن عُمَر قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ إِذا غَابَ الْهِلالُ قَبْلَ الشَّفَقِ فَهُوَ لِلَيْلَةٍ وَإِذَا غَابَ بَعْدَ الشَّفَقِ فَهُوَ لِلَيْلَتَيْنِ أَنْبَأَهُ الْفَضْلُ بْنُ
1 / 254