60

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Investigator

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Publisher

دار الكتب العلمية

Edition Number

الأولى

Publication Year

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Publisher Location

بيروت - لبنان

Genres

١٣ - نِعَمُهُ جَلَّتْ عَنِ الإِحْصَاءِ ... وَلَيْسَ يُحْصَى غَايَةُ الثَّنَاء ١٤ - أَحْمَدُهُ عَلَى جَزِيلِ نِعَمِهْ ... وَالحَمْدُ مِنْ آلَائِهِ وَكَرَمِهْ ١٥ - حَمْدًا كَمَا يَلِيقُ بِالجَلَالِ ... مُبَارَكًا فِيهِ بِلَا زَوَالِ ١٦ - يُوجِبُ حَمْدًا مُسْتَحِقُّ حَمْدِ ... لِلحَمْدِ مُقْتَضٍ بِغَيْرِ حَدِّ ١٧ - ثُمَّ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ سَرْمَدَا ... عَلَى النّبِيِّ العَرَبِيِّ أَحْمَدَا (^١) ١٨ - المُصْطَفَى الهادِي إلى خَيْرِ السُّبُلْ ... وَهْوَ رَسُولُ اللهِ خَاتَمُ الرُّسُلْ ١٩ - أَيَّدَهُ بِالمُعْجِزَاتِ القَاطِعَه ... وَالكَلِمَاتِ المُوجَزَاتِ الجَامِعَه ٢٠ - صَلَّى عَلَيْهِ رَبُّنَا وَسَلَّمَا ... وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَكَرَّمَا ٢١ - وَبَعْدُ فَالنَّحْوُ عَظِيمُ المَنْزِلَه ... وَآيَةٌ بَيْنَ الوَرَى مُفَضَّلَه ٢٢ - وَآلَةٌ إِلَى المَرَامِ مُوصِلَه ... فَاتِحَةٌ مِنَ الكَلَامِ مُقْفَلَهْ ٢٣ - فَلَيْسِ عَنْهُ فَاضِلٌ يَسْتَغْنِي ... وَلَيْسَ عِلْمٌ عَنْهُ قَطُّ يُغْنِي ٢٤ - بَلْ كُلُّ جَاهِلٍ بِهِ مُحْتَقَرُ ... وَكُلُّ عِلْمٍ فَلَهُ يَفْتَقِرُ ٢٥ - فَإنَّهُ دَلِيلُهُ إِذْ يُوضِحُ ... سَبِيلَهُ وَبِالمُرَادِ يُفْصِحُ ٢٦ - يُعْرِبُ عَنْ بَدَائِعِ المَعَانِي ... بِأَبْلَغِ التَّوْضِيحِ وَالبَيَانِ ٢٧ - يُفْصِحُ عَنْ مَعْنَى الكِتَابِ وَالسُّنَنْ ... وَيُوضِحُ المَعْنَى عَلَى أَجْلَى سَنَنْ ٢٨ - وَهْوَ وَسِيلَةٌ إِلَى الرَّشَادِ ... فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَفِي المَعَادِ ٢٩ - إِذِ الكِتَابُ عَرَبِيٌّ وَالنَّبِي ... أَفْضَلُ خَلْقِ اللهِ خَيْرُ العَرَبِ

(^١) الألف في "أحمدا" للإطلاق وليست مبدلة عن التنوين؛ إذ إنها ممنوعة من الصرف.

1 / 64