وقوله (^١):
وَاخْتَارَهُ ابْنُ مَالِكٍ فِي شَرْحِ ... عُمْدَتِهِ مُوَافِقَ الأَصَحّ
وقوله (^٢):
فِي شَرْحِ عُمْدَةٍ وَوَاوُ العَطْفِ قَدْ ... خُصَّتْ بِجَرِّ ذِي الجِوَارِ وَوَرَدْ
وقوله (^٣):
لَكِنَّهُ ذَكَرَهُ فِي الكَافِيَه ... وَلَمْ يَكُنْ لِشَرْحِهَا مُنَافِيَه
وقوله (^٤):
وَاسْتَثْنِ مِنْ ذَاكَ كَمَا فِي الكَافِيَه ... "ثَمَانِيَ" التَّذْكِيرُ مِنْ "ثَمَانِيَه"
وقوله (^٥):
وَإِنَّمَا القَصْدُ إِذَا الِاسْمُ صَحِبْ ... لَهُ فَتَقْدِيمٌ لِوَضْعِ اسْمٍ يَجِبْ
بِذَاكَ قَدْ صَرَّحَ فِي التَّسْهِيلِ ... وَشَرْحِهِ أَيْضًا مَعَ التَّعْلِيلِ
بِأَنَّ فِي الغَالِبِ يُنْقَلُ اللَّقَبْ ... مِنِ اسْمِ غَيْرِ بَشَرٍ لِذَا وَجَبْ
يميز الكتاب أنه في كثير من الأحيان ينسب النقول إلى الكتب التي أخذ منها، وعلى سبيل المثال لا الحصر قوله (^٦):
لَكِنْ أَبُو حَيَّانَ عَدَّهَا هُنَا ... فِي لَمْحَةٍ، فَأيُّ ذَيْن وَهَنَا؟ !
وقوله (^٧):
لَكِنَّهُ رَدَّ بِتَوْضِيحٍ لِمَا ... كَـ"يَعِ" قَالَ لَيْسَ ذَا مُحَتَّمَا