تأيمها من لابس الليل أروعا
قليل غرار النوم أكبر همه
دم الثأر أو يلقى كميا مسفعا
يماصعه كل يشجع قومه
وما ضربه هام العدا ليشجعا
قليل ادخار الزاد إلا تعلة
فقد نشز الشرسوف والتصق المعى
يبيت بمغنى الوحش حتى ألفنه
ويصبح لا يحمي لها الدهر مرتعا
على غرة أو نهزة من مكانس
Unknown page