356

Al-Thāqib fī al-manāqib

الثاقب في المناقب

Genres

اللهم أره حرمة أوليائك عندك. فإذا رداؤه مملوء درا يكاد شعاعها يخطف بالأبصار، فقال: من يكون هذه حرمته عند ربه كيف يحتاج إلى دنياك؟! ثم قال: اللهم خذها فلا حاجة لي فيها».

Page 366