============================================================
6 27 كتاب الحلافة والامارة ا ا غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة . آخرجه الشيخان * وفي أخرى لمسلم عن وا الحسن البصري: آن تعائذ بن عمرو رضي الله عنه - وكان من أصحاب رسول الله ه - دخل على عييد الله بن زياد فقال : أي بني إني سمعت رسولالله ر. 116 مه (1)0 صلوايه يها 1611 لاد يقول : إن شر الرعاء الحطمة (1) فاياك آن تكون متهم فقال : اجلس ، وسادم .
. و (2) إنما آنت من نخالة (2) أصحاب رسول . فقال : وهل كان لهم تخالة * بانما النخالة بعدهم وفي غيرهم وعن عدي بن عميرة الكيدي رضي الله عنه . قال قال رسول الله ل يات 10 1م(3)12 من استعملتاه على عمل فكنتمنا يخيطا (2) فما فوقه كان غلولا يأتي به يوم القيامة . فقام اليه رجل من الانصار فقال اقبل عتي عملك يارسول الله . قال : 24 ومالك ؟ قال : سمعتك تقول كذا وكذا . قال : وأنا أقوله الآن : من استحملناه 2 منكم على ععل فليجيء بقليله وكثيره . قما أوتي منه آخذ وما نهى عنه انتهى.
اخرجه مسلم وعن ابي سعيد رضي الله عنه . قال قال رسول الله : آحب الناس الى هسم الله تعالى يوم القيامة وآدناهم منه مجليسا إمام عادل . وابغض الناس الى الله يوم 260 القيامة وابعدهم منه مجلسا إمام چائر، اخوجه الترمذى قه الفصل الرابع في كراهية الامارة)
~~. عن المقدام بن معدي كرب رضي الله عنه . قال : ضرب رسول الله اب نم 12ما. 0 (2/(5 منكيبي وقال آفلحت يا قديم (19 ان مت ولم تكن آميرا ولا كاتبا ولا عريفا ( (1) ثال في النهاية : هو العتيف برعاية الابن هي السوق والابراد والاسدار ويلقي يعضها على بعض ويعسقهاضربه (2) النخالة : الردىء من الدقيق الذى كان قشرا للقح قبل طعنه يخرج من الدقيق اذا نخليه بالتخل (3) المخيط بكسر الميم الارة (4) تصغير مقدام بحذف الزوائد وهو تصغير ترخيم (5) هو القيم بامور الجماعة من الناس بلي أمرهم ويقوم بسياستهم ويتعرف الامير منه آحوالهم
Page 37