============================================================
277 كتاب الحج والععرة ة فقالوا انما أهل حين علاعلى شرفالبئداء . وأيم الله لقد أوجب في تمصلاه وأهل حين استقلت به ناقته واهل حين علا على شرف البيداء. قال سعيد بن جبيريه فمن آخز بقول أبن عباس أهل في مصلاه اذا فغ من ركعتيه أخرجه أيود اود (1) (1) ش و و وعن نافع . قال : كان اين عمر رضي الله عتهما اذا دخل أدنى الحرم أمسك عن التلبية ثم يبيت بذى طوى ؤيصلي بها الصبح ثم يغتسل ويحدث أن النبي كان يفعل ذلك . أخرجه الثلاثة 1 وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله { : يلبي المقيم أو المعتمر حتى يستلم الحجر . اخرجه أبو داود والترمذي . وعنده : كان يمسك عن التلبية في العمرة اذا استلم الحجر وعن ابن عمر رضي الله عنهما . قال : سمعت رسول الله يهل ملبيا شابه م واها اى. (2)71 وفي رواية ملبدا . يقول : لبيك (12 اللهم لبيك، لبيك لاشريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لاشريك لك . لايزيد على هذه الكلمات .
اخرجه الستة . زاد في روابة : وكان عبد الله بن عمر يقول : كان عمر بن الخطاب يهل باهلال رسول الله من هؤلاء الكلمات ويقول . لبتيك اللهم ((3)41 لبيك، لبيك و سعديك 11) والخير في يديك لبيك والرغباء :4) اليك والعمل (5 46) 1 111(411522 وزاد ابو داود في اخرى عن جابر. فذكر مثل ماقال ابن عمر . وقال : (6) والناس يزيدون ذا المعارج (11 وتحوه من الكلام والنبي يسمع ولا يقول شيئا ، ومعنى (ذا المعارج) أي صاحب مصاعد السماء ومراقيها (1) قال المذري وأخرجه البخاري ومسلم والترمذي والتاتي واين ماجه و (2) معناه اجابة بعداجابة ، آواجابة لازمة، آو اجابة دعوة ابراهيم حين اذذ في الناس بالمج (3) أى أسعدني اسعادا بعد اسعاد (4) الرغباء يقتح الراء مع المد وبضعهامع القصرة الطلب والمسئلة يعنى هو المطلوب والمستئول سيحانه (5) أى العبادة يحتي هوالمستعق لكل العيادة (6) قال لى النهاية : من اسمائه تعالى ذو المعارج ، المعارج المصاعدوالدرج واحدهامرج بريد معارج الملائكة الى للسماء . وقيل اللعارج الفواضل العالية
Page 277