============================================================
كتاب قعبير الرؤيا 215 و و كثيرة، واذا ذلك السابح يسيح ماسبح ثم يآبي ذلك الرجل الذي عنده س106 رد د .1 (8)ا الحجارة فيفغر فاه (9) فيلقمه حجرا فينطلق فيسبح ثم يرجع اليه، كلما رجع اليه يم فعزفاه فالقمه حجوا. قلت : ما هذا قالا : انطلق انطلق . فاتطلقنا فاتينا .61 (2) سما ممر على ر تجل كرييه المو اة 120 كا كره ما آنت راء فاذا عنده نار يحشها ويسعى ر*ه حولها . قلت : ماهذا * قالا انطلق انطلق . فانطلقنا فاتينا على روضق معتمة فيها من كل نور الو بيع ، واذا بين ظهزي تلك الروضة رجل طويل لا أكاد وسه آرى راسه طولا في السماء واذا حوله من آكثر ولدان رايتهم . قلت : ر ما هؤلاء ؟ قالا : اتطلق انطلق . فانطلقنا فآتينا على دؤحة عظيمة لم ار دوحة قط اعظم منها ولا احسن . فقالا : إرق فيها فارتقينا فبها الى مدينة مبنية م* وبلين ذهب وقضة فاتينا باب المدينة . فاستفتجنا ففتح لنا فدخلناها فثلقانا رجال شطر من خلقهم كاحسن ما انت راء وشطر كاقبح ما انت راعمه فقالا لهم : اذهبوا فقعوا في ذلك النهر ، واذا نهر معترض كمان ماءه المخض في البياض . قذهبوا فوقعوا فيه ثم رجعوا وقد ذهب ذلك السوء عنهم فصاروا في ه احسن صورة . فقالا : هذه جنةعدن، وهذاك منزلك، قسمى يصرى صقدا ه فاذا قصر مثل الرآياية البيضاء . فقلت : فدرافي فأدخله . قالا : أما الآن فلا، 111 وآنت داخله . فقلت : فاني رأيت منذ الليلة عجبا فما هذا الذي رآيت ؟ قالا :
وودد انا سنخبرك . آما الرجل الاول الذى رآيته يشلغ رأسه بالحجر فانه الرجل ياخذ * پردرد القرآن فيرفضه وينام عن الصلاة المكتوبة . وآما الرجل الذي يشرشر شيدقه ب و الى قفاه ومنخره الى قفاه وعينه الى ققاه فانه الرجل يبدو (2) من بيته فيكذب الكذية تبلغ الآفاق . وأما الرجال والنساء العراة الذين هم في مثل بناء التنور پنا فانهم الزناة والزواني . وآما الرجل الذي يسبح في النهر ؤيلقم الحجارة فاته س آكل الوبا . وآما الرجل الكريه المرآة الذى عند النار يحشتها ويسعى حولها فانه ش ش دان (1) فغرفاه فتحه شديدا (2) كريه المرآة : قبيخ المنظر . (3) يخرج
Page 215