77
اعلم يا محمد ان الحق هو ما أعلمك به ربك لا ما يضلَّل به اهل الكتاب فلا تكن من اهل الشك والتردد. ومن ذلك الحق امرُ القبلة فامض فيه ولا تبال بالمعارضين. والنهي في هذه الآية كالوعيد في الآية السابقة ﴿وَلَئِنِ اتبعت أَهْوَاءَهُم. . .﴾ الخطاب فيه موجه الى النبي ﵇، والمراد به من كانوا غير راسخي الايمان من أُمته.

1 / 77