و﴿للعسرى﴾ وَمَا سواهُمَا بَين بَين وورش جَمِيع ذَلِك بَين بَين وَالْبَاقُونَ باخلاص الْفَتْح
وَلَيْسَ فِي ﴿ألم نشرح﴾ و﴿والتين﴾ خلاف الا مَا تقدم من الاصول
العلق قَرَأَ قنبل ﴿أَن رَآهُ﴾ بقصر الْهمزَة وَالْبَاقُونَ بمدها وامال حَمْزَة وَالْكسَائِيّ اواخر آي هَذِه السُّورَة من لدن قَوْله ﴿ليطْغى﴾ الى قَوْله ﴿بِأَن الله يرى﴾ واما ابو عَمْرو ﴿يرى﴾ وَحده وَمَا عداهُ بَين بَين وورش جَمِيع ذَلِك بَين بَين وَالْبَاقُونَ باخلاص الْفَتْح
الْقدر قَرَأَ الْكسَائي ﴿حَتَّى مطلع الْفجْر﴾ بِكَسْر اللَّام وَالْبَاقُونَ بِفَتْحِهَا
الْبَريَّة قَرَأَ نَافِع وَابْن ذكْوَان ﴿الْبَريَّة﴾ فِي الحرفين بِالْهَمْز وَالْبَاقُونَ بِغَيْر همز وَتَشْديد الْيَاء فيهمَا
الزلزلة قَرَأَ هِشَام ﴿خيرا يره﴾ و﴿شرا يره﴾ باسكان الْهَاء فيهمَا وَالْبَاقُونَ بصلتها
وَالْعَادِيات قد ذكر مَذْهَب ابي عَمْرو فِي ادغام ﴿وَالْعَادِيات ضَبْحًا﴾ ومذهبه وَمذهب خَلاد فِي ادغام ﴿فالمغيرات صبحا﴾ فِيمَا سلف