============================================================
وشرف الأساس هو للحجة، والفضة من اسعها أنها صبذولة يي الآفاق أكتر من بذل الذهب، والذهب أقل انفاقا واستبذالأ وأصون ، فالمصون أبدا أعلى منزلة اللر ط ق ابص ه لبد الرف ال الاوعل النه موارق سهمر اصد باد درواسدين اعمر عرا اله و او ست الم ا ام ال بالبهور والوالنق فكار الظاهر مسولة الفضة نا ية الخظاهر من ال ( الابر دبسه امعد يع امد، بشت مم الملر بررمد وسا الد به سم ربام الحد ستة القر الار معه بدد من ق م مس الم الالس اله ف انه سلاه تله س د اسا ورسيه بعوابه س حن اسه رصكه باشت قدمروا تدميرا، ومسخوا خنازير وقردة.
مقم حما نعت الله ذلك فيمن تعدى حدوده وأبطل سنته وقد صكانوا مشم عل طلاه ر جدان النهي ضر انهم حنوا محانبه بالن اود بد ه ى اسام ادمره اح وم بن اسر بيد اللر بسه الحال بود ابعد به ب اسن الاس الم اعدر بر الا ماهين اله ليس نهم طفله الا سن ضرى و بسمرن ولو تندر ا حا فأعلم الله ان عملهم بالظاهر هو الضريع الذي لا يسمن ولا بنى من جوم ذت مرواب اوالى اقا سور ودوع النحمه ال عحمه ارلت اللة
Page 94