============================================================
أي أن في المرتبة الخامسة التي هي رأس الخمس والعشرين أقام لاحقا، وابلة مخاض هي التي حملت أمها، قولدت ما ف يطتها فهي مخاض وابنتها ابنة مخاض، والبطن على الدعوة إليه وهي ياطتة واللاحق ينبه الدعوة لأله يدعو إليه ، وهو الذي أقامه ف حد الدعوة وأطلقه للمفاتحة بها والخمس الإيل السائمة التي تجب فيها شياد هي على مراتب رغية لا رهبة النطقاء الخمسة وهم ححال الترقي والارتضاع قبل اسستحقاقهم النطق بالوقوف على الخمسة الحدود العلوية التي يتصل بهم المادة من جهتهه اومن يوصيه حدا بعد حد إلى استيفاء خمسة حدود يترقاها الناطق. فعند ذلك ينال ، ولم ينفعه مرتبة النطق ، فإذا تالها أقام له لاحقا ، وهي ممثول الشاة التي يجب الا من الإبل أن تؤدى عن الخمس من الإبل.
وما يبين ذلك ويوضحه ما جاء من الخليل إبراهيم القله أته سكان الناطق أن يحال ابتدائهف المراتب عبدا ثم صار نبيا، ثم صار رسولا ثم صار اقامتهم له خليلا بعد إقامته لشريعته ، وتبليفه رسالة ريه ف اطلاعه من ملكوت طق كما السموات وإشرافه على علم غيب الله ثم قال له : إني جاعلك للناس كل إماما، فنال أعلى المراتبف الحد الخامس، فأقام له لاحقا به ينال الاريع على منزلة الجناح الذي هو حد العيد، وهو أول حدود مراتب الدين.
مرتبة والمأذونون هم يخدمون بين يديه بالمسجاسرة على المستجييين حتى ده لأهل يزيلوهم عما هم عليه، واعتقاد الظاهر الذي هم متمسحون به، رن آبنة ويردوهم إلى إجابة نساطق عصرهم وامام زمانهم، فيتولى الجتاح معاهدتهم وخدمتهم وترييتهم حتى يرقى منهم ، واستحق اسم العبودية
Page 119