94

Tawil Zahiriyyat

تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين

Genres

138

المنطق هو النوع الثاني من الدراسات التطبيقية التي منها نشأت الظاهريات، ويظهر ذلك من عدد التقارير والمقالات في المنطق وتاريخه، والذي ما زال يرتبط بالرياضيات ويعد للأعمال النفسية،

139

ثم يأتي العمل الرئيسي «بحوث منطقية» حيث تظهر الظاهريات خاصة في المبحث السادس، وهي ما زالت تتلمس طريقها.

140

كانت الظاهريات وهي في طريق الاكتمال اتجاها مضادا للنزعة النفسانية في تصورها للمنطق،

141

وكانت ضد النزعة الأنثروبولوجية المعاصرة باعتبارها نسبية فيما يتعلق بإمكانية تغيير قوانين الفكر.

142

ومع ذلك تستعمل بعض التحليلات التفصيلية للنزعة النفسانية مصطلحاتها وتعبيراتها وربما أيضا أحكامها.

Unknown page