228

(342) صيد الخاطر ص 532.

(343) طريق الهجرتين لابن القيم ص 297.

(344) طريق الهجرتين ص 297.

(345) طريق الهجرتين ص 454.

(346) طريق الهجرتين ص 448.

(347) ديوان الشافعي تحقيق د. محمد عبد المنعم خفاجي ص 113_114.

(348) انظر طريق الهجرتين ص 488.

(349) انظر ذم الهوى لابن الجوزي ص473.

(350) ديوان امرىء القيس ص39

(351) لم تناظر: أي لم تمهل، فأصابت بسهم، أو أوقعت في الفتنة.

(352) لا تشم: شام البرق: نظر إليه أين يقصد ويمطر. ومعنى حين: أي هلاك، والمعنى تبصر، وتنبه، ولا تركن إلى ظواهر الأمور؛ فربما كان فيها هلاكك.

(353) صيد الخاطر ص41

(354) صيد الخاطر ص350.

(355) طريق الهجرتين ص454.

(356) طوق الحمامة ص128.

(357) طوق الحمامة ص127.

(358) العبودية ص100_101.

(359) في الأصل: لأنه لا يلائم غرضه الله تعالى، ولعل المثبت أصح.

(360) أخرجه القضاعي في مسند الشهاب (292) والحاكم في المستدرك 4/313_314 من حديث حذيفة مرفوعا، قال الحاكم: = هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه+ وتعقبه الذهبي فقال: =فيه إسحاق بن عبد الواحد القرشي واه، وعبد الرحمن هو الواسطي ضعفوه+ .

وأخرجه الطبراني في الكبير (10362) بنحوه من حديث ابن مسعود، وضعفه المنذري في الترغيب (2838) .

(361) روضة المحبين ص110_112، وانظر ذم الهوى ص89.

(362) روضة المحبين ص112 .

(363) أخرجه أحمد4/358_361، وأبو داود (2148) ، والترمذي (2776) ، وقال: =حسن صحيح+ .

(364) هكذا وردت في الأصل، ولعل الصواب: يتعمده.

(365) أخرجه الترمذي (1058) عن جابر وقال: =حديث حسن غريب+ ، وأصله عند مسلم بلفظ =إذا أحدكم أعجبته المرأة، فوقعت في قلبه فليعمد إلى امرأته فليواقعها؛ فإن ذلك يرد مافي نفسه+ .

(366) البخاري (5096) ومسلم (2740) .

(367) روضة المحبين ص113.

(368) مضى تخريجه ص204.

(369) ضري: أي اعتاد، وأولع، وتجرأ.

Page 228