وفيت لهم حتى أحبوك ساطيا
بهم ووفاء العهد قيد المخاصم
فخافوا فخابوا فانتدوا فتلاوموا
فقالوا خذلنا بارتكاب الجرائم
وخص صلاح الدين بالنصر إذ أتى
بقلب سليم راحما للمسالم
فخطوا بأرجاء الهياكل صورة
لك اعتقدوها كاعتقاد الأقانم
يدين لها قس ويرقى بوصفها
ويكتبه يشفى به في التمائم (1-3) الحملة الثالثة
Unknown page