Tarikh Qustantiniyya
التحفة السنية في تاريخ القسطنطينية
Genres
ميلاده سنة 1818ب.م، جلوسه في 2 آذار سنة 1855ب.م؛ أي حين وفاة الملك نقولا الأول.
الإسلامية:
تأسيس الإسلامية في بلاد العرب سنة 611ب.م، وقد يبتدأ في تاريخ الهجرة من سنة 622ب.م؛ أي حينما هاجر حضرة صاحب الرسالة مكة المكرمة إلى المدينة المنورة.
إسحاق نيوطون:
هو الفيلسوف الإنكليزي المشهور في العلوم الرياضية والطب والفلك والفلسفة، وهو الذي اكتشف قاعدة الجاذبية وانحلال النور. ميلاده في 25 كانون الأول سنة 1642ب.م، وتوفي سنة 1727ب.م.
إسكندرية:
هي مدينة من أعمال مصر في قارة أفريقيا أول إسكلة أو مينا بحري لبلاد مصر، كانت قديما من أشهر مدن العالم في التجارة والعلوم، وفي سنة 1849ب.م بلغ عدد سكانها 60000 نفس، وسنة 1862ب.م 85000 نفس، وهي واقعة بين فم النيل الغربي وبحيرة ماروتيس، ويوصلها بفم النيل عند مدينة رشيد قناة المحمودية التي فتحت مرة ثانية سنة 1819ب.م؛ فتحها محمد علي باشا، وطولها 48 ميلا. وهذه المدينة كانت قديما مبنية على البر تجاه مركزها الحالي؛ أي أنها مبنية الآن تقريبا على جزيرة فاروس المشهورة وعلى البرزخ الذي يوصلها بالبر، ولها مينآن: أحدهما على الجهة الغربية؛ وهو الأحسن، والثاني على الجهة الشرقية؛ وهو جديد. لكنه يدعى بالمينا القديم، وهذه المدينة بناها إسكندر الكبير سنة 332ق.م، وفي سنة 30ق.م دخلت في حوزة الرومان، ثم حاصرها الملك يوليوس قيصر، وأخذها سنة 47 وسنة 48ق.م؛ إذ حصل بها حينئذ فتنة مخيفة في تلك المدة، وفي سنة 49ق.م احترقت المكتبة الكبرى فيها، وقيل إن تلك المكتبة كانت تشتمل على ثلاثمائة أو سبعمائة ألف مجلد، ويدعونها مكتبة الملك بطليموس. حدوث مقتلة عظيمة فيها بأمر الملك سنة 216ب.م، وفي سنة 611 قبل ذلك استولى عليها الملك كسرى الثاني ملك الفرس، «وكسرى اسم كل من ملوك الفرس، كما أن كلا من ملوك الروم يسمى قيصرا، والترك خاقانا، واليمن تبعا، والحبشة نجاشيا، والقبط فرعونا، ومصر عزيزا ... إلى غير ذلك. وهو معرب خسرو بالفارسية، ومعناه واسع الملك»، وسنة 640 أو سنة 641ب.م أخذها العرب تحت قيادة عمرو بن العاص، وأتموا دمار آثارها القديمة في سنة 642 أو سنة 644ب.م، وقرر بعض المؤرخين سنة 636ب.م أن حريق مكتبتها الغنية كان من عمر ثاني الخلفاء، وقيل سنة 640 أيضا. ارتفاع منارتها خمسمائة قدم، بناها الملك بطليموس فيلادلفس سنة 282ق.م، ونورها منتشر إلى بعد عظيم. عمود الصواري فيها المنسوب إلى الجنرال بومباي؛ أي عمود بومباي «وهو جنرال روماني مشهور»، ارتفاعه مائة قدم، وقال بعضهم 88 قدما، وقطره من عند قاعدته عشر أقدام، وكان بناؤه إكراما للملك دبوكلسيان الروماني الذي حاصرها سنة 296ب.م، بعد أن دافعت هذه المدينة ثمانية أشهر، وأخيرا سلمت بعد أن فني منها ألوف بالسيف والنار. أما مسلة فرعون فيها التي دعيت في القديم مسلة كليو باطرا ملكة مصر المشهورة، فكانت عمودين أحدهما قائم، والآخر ساقط، وطول أحدهما خمس وستون قدما، وقال بعضهم 64 قدما، والآخر سبعون قدما، وقطرهما عند قاعدتهما سبع أو ثمان أقدام، ونقلت من مقالعهما في زمن تملك الملك طوطمس الثالث سنة 1495ق.م، وقد أعطى محمد علي باشا الساقط منهما للحكومة الإنكليزية. استيلاء نابوليون بونابارت عليها في 3 تموز سنة 1798ب.م. تسليم الفرنساوية هذه المدينة للدولة العلية والإنكليز، وخروجهم من بلاد مصر في آخر شهر أيلول سنة 1801ب.م، وبقيت هذه المدينة مع الدولة العلية والإنكليز من سنة 1801 إلى سنة 1803ب.م، وفي سنة 1819ب.م حصل فتح قناة المحمودية الشهيرة مرة ثانية في هذه المدينة، وذلك بعناية محمد علي باشا، وطول هذه القناة ثمانية وأربعون ميلا، وقد جاء في تعريف الميل أنه قدر مد البصر من الأرض أو مسافة من الأرض متراخية بلا حد أو مائة ألف إصبع إلا أربعة آلاف إصبع أو ثلاثة أو أربعة آلاف ذراع، بحسب اختلافهم في الفرسخ هل هو تسعة آلاف بذراع القدماء أو اثنا عشر ألف ذراع بذراع المحدثين، والميل الهاشمي ألف باع.
إشارة:
اختراع سلك الإشارة سنة 1849ب.م.
أفسس:
Unknown page