237

Tarih Gurgan

تاريخ جرجان

Investigator

تحت مراقبة محمد عبد المعيد خان

Publisher

عالم الكتب

Edition Number

الرابعة ١٤٠٧ هـ

Publication Year

١٩٨٧ م

Publisher Location

بيروت

فَإِذَا اسْتَشَارَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيُشِرْ عليه.
وأخبرنا ابن عدي ١١١/ب أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ الْمُؤْمِنِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بُنْدَارٍ السَّبَّاكُ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي طَيْبَةَ حَدَّثَنَا أَبُو طَيِّبَةَ عَنْ بن أَبِي لَيْلَى عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جابر عَنْ النبي ﷺ قَالَ: "إِذَا تَبَسَّمَ الرَّجُلُ فِي الصَّلاةِ تَمَّتْ صلاته".
وأخبرنا بْنُ عَدِيٍّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ نَاصِحٍ الدَّامَغَانِيُّ بِهَا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى وَعَمَّارُ بْنُ رَجَاءٍ قَالا حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي طَيْبَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ مَوْلَى أُمِّ هَانِئٍ عَنْ أُمِّ هَانِئٍ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: "أَنْ أُمَّتِي لَنْ يُخْزُوا مَا أَقَامُوا شَهْرَ رَمَضَانَ" فَقَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا خِزْيُهُمْ فِي إِضَاعَةِ شَهْرِ رَمَضَانَ قَالَ: "انْتِهَاكُ الْمَحَارِمِ فِيهِ مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً زَنَى أَوْ شَرِبَ خَمْرًا لَمْ يَتَقَبَّلِ اللَّهُ مِنْهُ وَلَعَنَةُ اللَّهِ والملائكة والسماوات إِلَى مِثْلِهِ مِنَ الْحَوْلِ فَإِنْ مَاتَ قَبْلَ أَنْ يُدْرِكَ شَهْرَ رَمَضَانَ فَلَيْسَ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ حَسَنَةٌ يَتَّقِي١ بِهَا النَّارَ- ٢ أَلا فَاتَّقُوا "اللَّهَ فِي – ٢ شَهْرِ رَمَضَانَ فَإِنَّ- ٢ الْحَسَنَاتِ تُضَاعَفُ فِيهِ مَا لا تُضَاعَفُ فِيمَا سِوَاهُ وَكَذَلِكَ السَّيِّئَاتِ – ٢"رَوَى عَنِ الأَعْمَش عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ من طريق مظلم.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ تَمَّامُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ اللَّخْمِيُّ٣ بِعَسْقَلانَ حَدَّثَنَا مَسْلَمَةُ بْنُ سَعِيدٍ الْعَرَبِيُّ حَدَّثَنَا حُمَيْدُ هُوَ ابْنُ سُفْيَانَ٤ حَدَّثَنَا آَدَمُ هُوَ بن أَبِي إِيَاسٍ الْعَسْقَلانِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الْبَيْرُوتِيُّ أَخْبَرَنِي الثِّقَةُ عَنْ أبي طيبة

١ في الأصل "تبقى"، والتصحيح من كنز العمال "٩/٣٠١".
٢ من كنز العمال والترجمة رقم "٧٣٧".
٣ في الأصل "اللجمي"، والتصحيح من تهذيب تاريخ دمشق "٣/٣٤٢" وصنيع أصحاب المشتبه يقتضيه.
٤ في الأصل هنا "سفر" وسيأتي بعد قليل "سفيان" وهو الظاهر.

1 / 293