242

============================================================

محمد بن محمد بن ظرخان أبو نسر الفارابى أحد مزهبه فيه ولا بستغنى طلاب العلوم كلها عن الاهتداء به وتقديم التنر فيه وله كتاب فى أغراض افلاطون وأرسلوطاليس يشهد له بالبراعة فى صناعة الفلسفة والتحقف (2 بفتون للكمة وهو أكبر عوا) على تعلم لريف النظر وتعرف وجه الطلب اظلع فيهه(1 على أسرار العلوم وثمارها علما علما وبين كيف التدرج من بعضها إلى بعض سىه5 شيء تم بدا بفلسفة اثلالون يعرف (5 بغرضه منها وسمى تواليفه فيها ثم أتبع ذلن بفلسفة آرسطولاليس ففدم لها مقدمه جليلة عرف منها بتدرجه الى قلسفته تم بدأ بوصف أغراضه فى تواليفه المنطفية والطيبعية كتابا كتابا حتى انتهى به القول فى (1 النسخة الموجوده إلى أول العلم الإلهى والاستدلال بالعلم التابيعى عليه ثلا أعلم كتابا .1 أجدى على ظلب الفلسفة منه فاته يعرف بالمعانى المشتركة لجميع العلوم والمعانى المختصة بعلم علم متها ولا سبيل إلى قهم معاذى قاطيغورياس وكيف هي الأوائل الموضوعة لجميع العلوم إلا منه ثم له بعد هذا فى العلم الإلهى وفى العلم المدنى كتامان لا نظير لهما أحدهما المعروف بالسياسة المدنيية والاخر المعروف بالسيره الفاضلة عرف 15 فيهما بجمل عظيمة من العلم الالهى على مذهب أرسطوطاليس فى المبادى الست الروحانية وكيف يوجد عنها للجواهر للجسمانية على ما هى عليه من اليظام واتصال للكمة وعرف فيهما بمراتب الانسان وقواه النفسانية ولرف بين الوحي والفلسفة ووصف أصناف المدن الفاضلة وغهر الفاضلة واحتياج المدنية إلى السير الملكية والنواميس النبوية وكان آبو نصر الهارابى معاصرا لأبى بشر متى بن يونس إلا أنه كان دونه فى السن وفوقه فى العلم وعلى كتب متى بن بونس ف علم المتلف تعوبل العلماء ببغدان وغهرها من أمصار المسامين بالمشرق الى 10 تعرف 00 ( علبه 13(2 والتحفيف 120(0

Page 243