مرارا وأعصي مرة فأغاضبه
وله شكوى بالغة في قصيدة مطلعها:
دعها تكن كالسلف من أخواتها
تجري بها الدنيا على عاداتها
ولعله كتبها في بدء عام جديد، وفيها يقول:
ما هذه يا قلب أول عثرة
قذفت بك الأطماع في لهواتها
هي ما علمت وإن ألمت لفضلة
من ثقل وطأتها وحد شباتها
كم خطوة لك في المنى أزليقة
Unknown page