============================================================
ن احسزم الرجال واشجحهم ف هذه السنة،أحرق الامير محين الدين ار رسش صافيةا ، ففت صن الاكمة والحصن الشرفى. وفيها ملكت الاسماعلية حصن الخرته وكان فى ايدى الفرشج، فبلبخ ذلك الامير صلاح الدين صاحب حماة ،فارسل اليه م اسامة من مقذ فود فيه ست فر من الاطية فيزل عليه صره الى ان ملكه ف هذه السنة،وولى فيه الحاجب عيسى ابا صلاح الن الاعج صاحب ماة المروف بالماغسيانى .فكان فيه هو وولده وشلام الخدمة ووابم ان للحاجب عيسى صديق بلع اليه يقال له رداد بن المرجى.
فحدث أبن المرجى محالباطنية وقررانه يسلم اليهم الحصن، ضمنوا له عشة محهم تون جارية عليه،وحلفول له على ذلك. تمانه طلعال الحصبن كعادته، فقتل البواب، ولقى الغلام فقتله. ثم قتل الامير عيسى وابنه، وسلم الحصن الى الباطنية ( 167) وفيها اعيد الامير شجاع الدولة ابوالفوارس المسيب بن على بن الصوفى الى دمشق، وكان خج بعد قتله اخيه صد واقي ف راسه وخج الامير بزواج فى شد عتليم مسن التكمان مخيرا على بلد طرابلسس وخرج اليه صاحبها فكمن له بزواج ووفع به فكسره وغم عسكره. وهبم الحصسن الذى يحرف بالكورة وتهبه قال الشيخ يحيى بن ابى طى حميد النجار الغسانى الحلبى:* وفيها ورد الخب بان ساج الدولة بهرام الارمنى ونير الحافخا صاحب مصر فام على الحافظ وزحف اليه فى قصره وحاصره. فقام عليه اكثر الجند وانهزم الى الصعيد . ثم انه ارسل الى الحافظ واستقال من ذنبه، فقبلت تويتهوانزله
بي الاصل : برواح
Page 248