============================================================
وقح الاتفاق ان يقال للسلطان مسعرد اتا يخرجه من لفليرسل اليه السلطان من ض علي ف غ ها لتخج م عده فام اااه ن م القش على الخليف لشد بالله وارسل ا الللان مد، واعورباه ضه وقال ماقدمنا شرحه. وعرف الراشد بالله بهذهالاحوال فعزم على الخروج من المصل. وهيأ له الامير زين الدين على كو قوما من الاكراد ساروا بين يديه علن طريق قريبةل يعرفها الا الاكراد او احاد من الناس او بعض احاد ،فصلوه الى مراغة سل اليه السلان مد عك كفا،وامرهم بالخروج جد ومحارضه ف طق خراسان ليقضوا علييدرلوه وو ان وقال الحافظ ابن الجوزى: لما أخذ يمت العراقى الخادم عماد الديت زنكى لامير المومنين المقتفى لمر الله اخذ بيعة اهل الشام ه الراشد بالله ف ف فليل. واذرسان وتخلفعنه وز م ول م صاح عامةد1 سوى اباالفتوح الواعخل. وانقذ السلطان مسعود القى فارس القبض على الخليفة الراشد بالله،ففاتهم ومضى الى مراغة وحفا التراب على راسه ووافق (5 اهل البلد وحملوا اليه الاموال وكان يوما مشهردا وقال الحافظ ابن دحية: لما صل الخليفة الى مراغةتلقاه اهله وولوه امر بلده،وتزل فى عرة ابيه المسترشذ بالله (1) فى الاصل بدون تقيط (2) فى النبراسة لا يعرفها من الناس الا احاد او بعض احاد (3) ابو غبشان أعرابى باع مفاتيح الكعبة لقاء شربة خمر فضرب به المثل فى الافة، انظر الميدانى 216/10 (4) المنتظم 67/10 5] المنتظم 18/10.
(6) النبراسة 155.
25
Page 234