============================================================
ضوات م مه اب المامو .(1) عل اخ السه ووه ومو به و ف فس م الم الما اقاه وده فما اطاقهم احد وراى اخاه على علك الحالة فقتل بقد جماعة من اعلها بالسجف همها واراد الارمن عرق البلد فمنعهم من ذلك وقال:م اخ د فات امره والبلد لمولانا وما يزيدنا هذا عندء الا ادباراء واصحد (2) ل اسوان فامت عليه بكنرالدولة واعلها. فعاد ونزل بالادع من عل اخ،وفارق جماعة من امله عادوا ال ملادهم. وقى هو هتاك الى ان كان مانذكره ان شاء الله تعالى والباساك أخوه هو صاحب الفرية التى يقرب اطفيح على شاطى: التعل العيارك* هذا ماكان من امر هولاء،واما ماكان من الامير رضوان فان بم لم انهم مه كماقدمنا شرحهدخل الى القاهره واحسقل الافظ بوزاد فى ه وافاس عليه خلح الوزارة.كان مماقل فى تقلهده:* 0. لانك اذ هبت عن الدولة عارها، وامطت من طرف الهداية (3) اوعارها، واستعدت ملابس سيادة كان قد دنها من استعارهاء . وهذ الفصل لابى القاسم بن الصيرفى، وكان كاتبنا قديم الهجرة.
ن رضوان خ اللكاس ان ا لم الدين الوحد ابراهيم انبت منه عقلا،وكان اماميا.
ولما استفر الوزيرالافضل رضوان فى الوزارة تلاية ايام سير اخا الد اب، و ومه ال ف، والاسطول باف طلب بهرام الرمنى،الذى كان ونعرا، د (1) فى الاصل: ويوا (2) فمالأميل أخبالدياره وجام عنذ ابن ميسر: - ونزل بالاديرة البيض، وهن اماكن صة- اخبار صراص080 (3) راجع اخباره فى الاتعاظ 18523.
Page 167