156

Taqfiya

التقفية في اللغة

Investigator

د. خليل إبراهيم العطية

Publisher

الجمهورية العراقية-وزارة الأوقاف-إحياء التراث الإسلامي (١٤)-مطبعة العاني

Publisher Location

بغداد

Genres

كَلْب، كما يقال: عَبْد وعبيد. والتَّجْنِيبُ، يقال: جَنَّبَ بَنُو فُلَانٍ فَهُمْ مُجَنَّبُونَ إِذَا لَمْ يكن في إبلهم لَبَن. والتَّغْبِيبُ، يقال: غَبَّبَ فُلَانٌ فِي الحاجة إذا لم يُبَالِغْ فيها، ويقال: شَدَّ الذِّئْبُ عَلَى الْغَنَمِ فغبب وهو أن يدع الشاة وبها شيء من حياة، قال الشاعر [٦٠ ب]: مَنْ لِي مِنْهَا إِذَا مَا جُلْبَةٌ أَزَمَتْ وَمِنْ أُوَيْسٍ إِذَا مَا أَنْفُهُ رَذَمَا إِذْ لَا يَزَالُ فَرِيسٌ أَوْ مُغَبَبَة صَعْرَاءُ تَنْثُرُ مِنْ دُونِ الدِّمَاغِ دَمَا والكُرُوبُ: كُرُوبُ الشَّمْسِ للمغيب أو للطُّلُوع. والقَضِيبُ مِنَ الشَّجَرِ. والهُبُوبُ: هُبُوبُ الرِّيحِ. والهُبُوبُ: الانتباه من النَّوْمِ. والشُّحُوبُ: تَغَيُّرُ اللَّوْنِ. والذَّنوب: الدلو، قال الراجز: إِنَّا إِذَا شَارَبْنَا شَرِيبُ لَنَا ذَنُوبٌ وَلَهُ ذَنُوبُ

1 / 189