الي كتاب وفيات الاعيان 169 قد حلفت باننى لا اشرب وارى المدامة والنديم فاكذب 461.7675] انا ان حلفت فعودتي عن توبتي1 [0..] لا شي منها اقرب 3ل انا ما تركت الراح وقت شبيبتى افكيف اتركها ورأسى اشيب الوم احوج ما اكون الى التى تنشى باعضانى القوى وتركب وله فى مليح ارمد [من الكامل] : ه الما سللت سيوف لحظك في الورى عمدا لقتلة كل صب مغرم
وجحدت فعلتها التى فعلت بنا ظلما ومن يعط اقتدارا يللم اظهر احمرارا في جفونك شاهدا بدمآء من قتلت وأولها دمي وفي يحمص سنة سبع وخسين وستمائة 27 الملك الناصر صلاح الدين يوسف بن الملك العزيز محمد بن المك الظاهر غازى بن الملك الناصر صلاح الدين بن أيوب كان صاحب حلب ملكها بعد ابيه الملك العزيز فى اواخر سنة اربع وثلاثين وستمائة ، وهو صغير : ومدبر الدولة الامير شمس الدين لولو وف سنة ثمان واربعين وستمائة ، ملك دمشق ، وتوجه لاخذ مصر . فلقيه المعز والبحرية على منزلة الكراع بالقرب من الصالحية . فكسروه بعد نصرته ، والخطبة ه اله بمصر . فعاد ومعه على السعيدى البدوى وانفار يسيرة ، وجراه على عسكره كل فييم وقتلو* المصريين * الملك الصالح بعد ان اسروه فى هذه الواقعة ، وشنقو امين الدولة وزيره ، وناصر الدين يغمور استادداره وبعد ذلك ، اقام الملك الناصر يوسف على تل العجول مدة، وعاد، ثم افقوه البحرية من مصر اليه الى الشام وحسنوء له التوجه الى مصر واخذها .
لماطلهم فتركوه ، وقصدو* الملك المغيث عمر بن الملك العادل بن الكامل اصاحب الكرك ، وحستوء له قصد دمشق وبعدها مصر . فتجهز الملك الناصر
Unknown page