115 رف المين ومسائلى هل عالم أو فاضل أو ذو محل في العلا بعد العلا اجبت والنيران تضرم في اخشى أقصر فمذ مات العلا مات العلا 144 الشيخ رشيد الدين عمر بن اسمعيل1 الفارقي الشافعى . كان من اكابر الفنسلاء الرؤساء العلماء بكل فن كتب الدرج بالشرق في خدمة صاحب ميافارقين ، وعند الملك الناصر صاحب ته الشام . وولي التدريس فى مدارس عدة ، من جملتها : المدرسة الناصرية واخيرا المدرسة الظاهرية.
اولما بلق الملك الناصر هروب هبة بن مانع امير العرب من قلعة حلب ومسك .
لقدم الى رشيد الدين الفارقي يكتب كتاب الى نائب حلب تشتق هبة المذكور اعلى القلعة : فعمل رشيد الدين ابيات* وارسلها الى السلطان وهى (من البسيط] : [401.5400) عذرى عنالقلعة الشهباءموضحة لربها زاد ربي في سعادته علمت منه اطلاق اهبات بها فاطلقت هبة منها كعادته فعفي عنه وامر بسجنه نم اطلقه اول نظم كثير ونثر وتصانيف . وتوفى في انحرم سنة تسع وتمانين وستمائة ختقا ابالظاهرية وعرف من خنقه.
125 كمال الدين على بن يحيى المعروف باين المهدوى الكاتب . كان من اعيان الكتاب وله مباشرات عدة ، وحسن طريقة وفيه فضيلة ، وله شعر من جملته امن الكامل] : اشيشان لو بكت الدماء عليهما عيناي حتى يوذنا بذهاب الم يبلغا المعشار من حقيهما فقد الشباب وفرقة الاحباب وتوفي في ستة تسع وثمانين ومستمائة بدمشق
Unknown page