260

============================================================

: اخبان ابن أرطاة تذاعت عليه عضبة فارسية فأضخى سنميد لا يمر ولايخلى : وقال خالدين عقبة:.

ألا إن خير النناس نفسا ووالدأ سعيد بن عنمان قتيل الأعاجم

(1) بكت عين من لم يبكه وسط يترب يد الدهر (1) منه بالد موع السواجم 4 فإن تكن الأيام أردت صروفها سعيدا فمن هذا من الموت (3) سالم 11 (4)01 وقيل : دخل ابن سيحان على أبن عم له يقال له : الحارث بن مريع ، اراد ابن عم له شتا علياشرب الخمر 251

فوجده يشرب نبيذا كزيب . فجعل يعظه ويأمره بشرب الخمر ، وقال له : يابن سريع ، إن كنت تشر به على أن نييذ الزبيب حلال فأتت أحمق، وإن كنت تشر به على أنه حرام تستغفر الله منه وتنوى التوبة، فأشرب أجوده ، فإن الوزر واحد. ثم قال: 0 دع آبن سريم شرب مامات مرة وخذها سلافا حية مزة الطفم 2 تدعك على ملك أبن ساسان واليا إذا حرمت قراؤنا حلب الكرم فشتان بين الحى والميت فأعتزم على مرة صهباء رآووقها يهمى

فإن سريعا كان أوصى بختهسبا بنيه وعمى جاوز الله عت عن عى 3) الارب يوم قد شهدت بنى أبى عليها إلى ان غاب تالية (41 التجم

حسوها صلاة العصر والشمس حية تدار عليهم بالصغير وبالضخم 0 فماتوا وعاشوا والمدامة بينهم مشفشعة كالتجم توصف بالوهم منادت الوليد وقيل: كان ابن سيحان ينادم الوليد بن عقبة بن أبى معيط ويشرب معه ابن عقية الخر، وهو القائل له : (1) يد الدهر : كلمة يراد بها الدوام .

(2) هذه رواية التجريد . وعليها الإقواء . وفى بعض أصول الأغانى : سيدا فن هذا عليا سام (3) تالية النجم : آخرها

Page 260