============================================================
اخبار عدى بن زيد 121 والمحرزق : المضيق عليه وغضبت له العرب، وكان قتله سبب وقعة ذى قار.
وقيل: إنه لما نعى التعمان بن المنذر إلى النابغة الأبيانى وحدث بما صنع به ما تمشل به النابغة حين بلغة كسرى قال : طلبه من الدفر طالب الملوك، ثم تميل: -(1* - من (1) يطلسبر الدهر تدركه تخالبه والدهر بالوتر ناج غير مطلوب الآيشد عليهم شدة الذيب مامن آناس ذوى مجد ومكرمة حتى يبيد على عمد سراتهم بالنافذات من النبل المصاييب (3 انى وجدت سهام الموت مغرضة(3 بكل حتف من الآجال مكتوب والأبيات التى لعدى التى فيها الغناه ، وافتتح بها أبو الفرج أخباره، هى: آبيات هدى التى فيها الغناء ه *رب ركبه قد أناخوا عندنا (2) وقد ذكرت من شعره الذى تغنى، به وهو مشهور، قوله: يا لبينى اوقدى النارا إن من تهوين قد حارا( ( -0 (51 1- رب نار بت آزمقها تقضم الهندى والفقارا(5 عندها ظبي يؤرتها عاقد فى الجيد تقصارا ( (1) فى الأصل : هما".
(2) مغرضة مصيبة القرض والهدف . وفى بعض أصول الآغانى : "معرضة " بالعين المهملة، أى متعرضة (3) فى الأسل : وحولتاه. وعجزه :* يشر بون الحمر بالماء الزلال* (4) حار: ضل (5) الغار: شبر طيب الريح: (2) يؤرثها: يوقدها ويكثر حطبها . والتقصار: الخنقة .
Page 228