============================================================
الأول من تجريد الأغانى 142 فقال رجل من بنى لجمح لا بنها الأوقص ، وقضى عليه بقضية فتظلم منه : والله لو كنت أنا عبد الله بن عمرو العرجى لكنت أشرفت على ! فضربه ( الأوقص] سبغين سؤطا .
قوله ابى السائب وذكر بعضهم قال: بشره أتانى أبوالتائب المخزوى لئلة بعد ما رقد السامر، فأشرفت عليه، 210 فقال : سهرت وذ كرت أخالى أشتثتع به ، فلم أجد سواك، فلو مضينا إلى 4ساو العقيق فتناشدنا وتحدثنا ! فمضينا . فآنشدته قول العرجى : باتا بانسم ليلة حتى بدا صبنخ تلوح كالأفر الأفقر :- فتلازما عند القراق صبابة أخذ الغريم بفضل ثؤب المفسر 24022 فقال : أعذه على . فأعدته . فقال : أحسن والله ! أمزأته طالق إن نطق بحرف غيره حتى يرجع إلى بيته . قال : فلقينا عبد الله بن حسن بن حسن ،
فلمتا صرنا إليه وقف بنا، وهو منصرف من ماله يريد المدينة، فسلم ثم قال : كيف أنت يا أبا السائب ! فقال له : فتلازما عند الفراق صبابة أخذ الغريم بفضل ثؤب المغسر فالتفت إلى فقال : متى أتكرت صاحبك؟ فقلت : منذ الليلة. فقال: إنا لله !
وأئ گقمل أصيبت منه قريش! ثم مضينا فلقينا محمد بن يغران الثيبى ، قاضي المدينة، يريد مالا له على بغلة له ، ومعه غلام على عنقه مخلاة فيها قيد البغلة . فسلم ثم قال : كيف آنت يا آبا السائب؟ فقال : فتلازما عند القراق صبابة أخذ الغريم بفضل توب اللمعسر ق فالقفت إلى فقال : متى أنكرت صاحبك؟ قلت : آنفا . فليا أراد .(1)4 ت الضى قلت : أفتدعه هكذا؟ والله ما آمن أن يتهور (1) فى بعض آبار العقيق .
قال : صدقت ، ياغلام ، قيد البغلة . فأخذ القيد فوضعه فى رجله، وهويتشد (1) يهور: يسقط:
Page 149