122

============================================================

115 اار نصيب

استعجاله جائزة وأنطات جائزة نصيب عند عبد العزيز، فقال له : عبد العزيز و إن وراء ظهرى يأبن ليلى اناسا ينظرون متى اؤوب :(1) أمامة منهم ولمأ قينها غداة البئن فى أثرى (1) غروب .1414)1-0 تركت بلادها ونأيت عنها فاشبه ما رايت بها (11 اليلوب فأتيم بعضنا بعضا فلستا نثيك لكن الله المثيب فعجل جائزته وسرحه.

9 وليلى هى آم عبد العزيز، وهى كلبية .

وذكر أنه قال: لا أعطى شاعرا شييا حتى يذكرها فى مدحه ، لشرفها .

سد فكان الشعراء يذ گرونها باسمها فى آشقارهم .

هووعيد اللك وذ كر أته دخل نصيب على عبد الملك بن مروان فتغدى معه ، ثم قال له : اين مروان هل لك فيما تتنادم عليه؟ فقال تؤمننى؟ فقال : قد فعلت . فقال لؤنى حائل، وشغرى مقلفل، وخلقتى مشؤهة، ولم أبلغ ما بلفت من اݣرامك إياى بشرف .

2 أب أو أم أو عشير ، وإنما بلغته بعقلى ولسانى ، فأ نشدك الله يا آمير المؤمنين أن تحول بينى و بين ما بلغت به هذه المنزلة منك ، فا عقاه .

عمر واين مزيد وذ كر أبو بكر بن يزيد قال: يب تشه لقيت النصيب يؤما بباب هشام بن عيد الملك ، فقلت له : يا أبا يخجن، لم يكميت نصيبا ؟ ألقؤلك فى شعرك : "عاينها النصيب" ؟ فقال : لاا ولكتى ولدت عند أهل بيت من ودان ، فقال سيدى : إيتونا بمؤ لودنا هذا الننظر إليه.

9( فلتا أتى بى، قال : إنه لمنصب الخلق (3) ، فسميت : النصيب . ثم اشترانى عبد العزيز بن مروان فاعتقتى.

(1) مأق العين : حرفها الذى يلى الأنف . والغروب : الدموع حين تخرج من العين (2) السلوب ، يريد : الظيية الى سلبت ولدها (3) منصب الخلق: مسواه مسعقيمه

Page 122