============================================================
19 ياغافلا متبلا على آمله تسلك سبيل العز فى مهله كم تظرة لامرئ يسر ب*ا فعاقها عله منهى أجله وفى الحديث. ولا تزول قد تا عبنذ يوم القيامق حتى ينأل عن از بك . عن بخره فيم أفناه وعن شبابه فيم أبلاه وعن عله فيم عمل فيه اوعن ماله فيم اكتسبه
وفيم آنفقه9".
وغضب بعض الملوء على وزيره قاراد أن يصرفه عن خدمقه، ويبعده عن حضرته .
فقال له الوزير: إن كان ولابد فرد على ما أنتقته فى خدمنك ، فقال ماهو 9 قال شبابى رده على فقد أنفقته فى خدمتك، فأعجب الملك ذلك ورضى عنه .
ووقف بعض الصالحين بعرقة وقال: إلمى وسهدى الواحد منا إذا كان له عبد وكبر فى خدمته وفى داره لايبيعه ولا يضريه، وقد كبرت فى دارك فأعتق رقبتى بجودك.
وفى الحديث : " من شاب شيبة فى الإشلام اشتحيا افله أن يعذ به بنار جهم يامن كتابه ملا ن بالذنوب ، استدرك امرك من الآن، متى تتحدث الجيران بأنه قدتاب فلان . اترى تخرج من ذنوبك قبل خروجك ، أترى يدرج قبيحك بالعفو قبل هروجك: قال للزمأن ملحا قذ عاد لثلى صضبعا وأعذب الشرب الاى كان أجاجا ملحا يامدنبين هذا وقت الانابة، ياغافلين عن الحق وقد فتح بابه، تعرضوا للقبول فهذاوقت الإجابة، بكى ابوكم آدم على ذلب واحد ثثماثآة سنة (فاعتير وا يا أولى الابصار) كانت صمداء أنفاسه تملأمزاود للسافرين، كان كلما رأى اللائكة تصمد إلى السماء كال واشولاء الى الأوطان : كو لا تذ ݣر ايام بذى شلم وعند رامة أوطارى وأوطا نى لماقدحت بنار الوجدف كبدى ولا بلت بماء الدمع أجفانى
Page 155