١/ ٥٦ واللآليء ٢٠٧ وطبقات ابن قتيبة ٣٨٩ والأغاني ١٨: ١٦٤. وفي مختصر المؤتلف كما نقل عن أصله هنا بحذف "جشم".
٢/ ٢٠٧ = ١/ ٣٣٣ - "ولعله نقله من كتاب [له] آخر".
+ الزيادة للعلامة الميمني.
٢/ ٢٠٨ = ١/ ٣٣٤ - لولا تسلّيك اللُّبانة حُرَّةٌ ... حَرَجٌ كأحناءِ الغبيطِ عَقيمُ
+ في المطبوعة (لا تسليك)، وهو خطأ. والأبيات في طبعة الخالدي لديوانه [أي لبيد] ص ٩٦.
٢/ ٢٠٩ = ١/ ٣٣٤ - أو مِسْحل شَنْجٌ عصادة سمحج ... بسراته ندَبٌ لها وكُلُومُ
+ في الديوان "أو مسحل سَنِقٌ". قال الطوسي: سَنِق بَشِم.
وفيه "له وكلوم" وهو صواب.
٢/ ٢١٦ = ١/ ٣٣٨ - أبا وهب، جزاك الله خيرًا ... نحرناها وأطعمنا الثريدا
+ في المطبوعة "الوليدا". والتصحيح من أمالي ابن الشجري والاستيعاب.
٢/ ٢١٦ = ١/ ٣٣٨ - فعُدْ، إن الكريم له مَعاد ... وظنَّ بابن أروى أن يَعُودَا
+ في المطبوعة (وطني يا ابن اروى أن تعودا) وهو خطأ. والعجب أن المستشرق خويه مع معرفته بالصحة غره تحريف الخزانة هذا، فتبعه في تصحيح طبقات ابن قتيبة ١٥٠. والوليد أخو عثمان لأمه، وأمهما أروى بنت كريز.
٢/ ٢١٦ = ١/ ٣٣٨ - "والشغب بالتحريك: تهييج الشر".
+ الشغب كفَلْس، وشذ في بعض الأبيات تحريكه، وقد عدُّوه من لحن العوام.