وقال – ﷺ –: "أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله (١)

(١) الحديث ورد من رواية أبي هريرة – رضي الله تعالى عنه – في صحيح مسلم – كتاب الإيمان – باب الأمر بقتال الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله محمد رسول الله: (١/٥٢)، وسنن الترمذي – كتاب الإيمان – باب ما جاء أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله –: (٧/٢٦٧)،وسنن النسائي – كتاب الجهاد – باب وجوب الجهاد –: (٦-٥-٧)، وأول كتاب تحريم الدم –: (٧/٧٢-٧٤)، وسنن أبي داود – كتاب الجهاد – باب على ما يقاتل المشركون؟: (٣/١٠١)،وسنن ابن ماجه – المقدمة – باب في الإيمان –: (١/٢٧)، وكتاب الفتن – باب الكف عمن قال لا إله إلا الله –: (٢/١٢٩٥)، والمسند: (٢/٥٢٨،٥٢٧،٥٠٢،٤٨٢،٤٧٥،٤٣٩،٤٢٣،٣٧٧،٣٤٥،٣١٤)، وشرح السنة – كتاب الإيمان – باب البيعة على الإسلام وشرائعه والقتال مع من أبى –: (١/٦٥-٦٦) . وورد من رواية أبي هريرة عن عمر لما قال أبي بكر – رضي الله تعالى عنهم أجمعين –: كيف تقاتل الناس، وقد قال رسول الله – ﷺ – الحديث، في صحيح البخاري – كتاب الزكاة – باب وجوب الزكاة –: (٣/٦٢)، وكتاب استتابة المرتدين والمعاندين وقتالهم – باب قتل من أبى قبول الفرائض وما نُسبوا إلى الردة –: (١٢/٢٧٥)، وكتاب الاعتصام بالكتاب والسنة – باب الاقتداء بسنن رسول الله – ﷺ –: (١٣/٢٥٠) وعَلَّقَهُ على عُمَرَ في باب ٢٨: (١٣/٣٣٩) بشرح ابن حجر فيهما، وصحيح مسلم – المكان المتقدم – وسنن أبي داود – وأول كتاب الزكاة: (٢/١٩٨)، وسنن الترمذي – المكان المتقدم – وسنن النسائي – المكانين المتقدمين، وكتاب الزكاة باب مانع الزكاة – (٥/١٠-١١)، والمسند: (١/١٩،١١، ٢/٤٢٣)، وشرح السنة – كتاب الزكاة باب القتال مع مانعي الزكاة –: (٥/٤٨٨)، وورد من رواية أنس بن مالك – رضي الله تعالى عنهما – في صحيح البخاري كتاب الصلاة – باب فضل استقبال القبلة –: (١/٤٩٧) بشرح ابن حجر، وسنن الترمذي – كتاب الإيمان – باب ما جاء في قول النبي – ﷺ –: أمرت بقتالهم حتى يقولوا لا إله إلا الله ويقيموا الصلاة –: (٧/٢٦٩)، سنن النسائي – المكان الثاني مما تقدم – وكتاب الإيمان وشرائعه – باب على ما يقاتل الناس؟: (٨/٩٦)، وسنن أبي داود – كتاب الجهاد – باب على ما يقاتل المشركون؟: (٣/١٠١)، والمسند: (٣/٢٢٤،١٩٩) وشرح السنة – المكان الأول –. وورد من رواية أنس بن مالك أن أبا بكر قال لعمر – رضي الله تعالى عنهم أجمعين – وعندما كلمه في شأن المرتدين: إنما قال رسول الله – ﷺ – الحديث، في سنن النسائي – المكانين المتقدمين أولا ً. وورد الحديث من رواية ابن عمر – رضي الله تعالى عنهما – في صحيح البخاري – كتاب الإيمان باب فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم: (١/٧٥) بشرح ابن حجر –، وصحيح مسلم – المكان المتقدم، وشرح السنة – المكان الأول. وورد من رواية جابر بن عبد الله – رضي الله تعالى عنهما – في صحيح مسلم – المكان المتقدم – وفي سنن الترمذي – كتاب التفسير – سورة الغاشية –: (٩/٧٤)، وسنن ابن ماجه – كتاب الفتن – باب الكف عمن قال: لا إله إلا الله: (٢/١٢٩٥)، والمسند: (٣/٣٩٤،٣٣٩،٣٣٢،٣٠٠) . وورد من رواية أوس بن حذيفة – رضي الله تعالى عنه – في سنن النسائي – أول كتاب تحريم الدم: (٧/٧٤-٧٥) وإسناده صحيح كما في تعليق الشيخ الأرناؤوط على جامع الأصول: (١/٢٤٩) وسنن ابن ماجه – المكان المتقدم – آنفًا، وسنن الدارمي – كتاب السير – باب في القتال على قول النبي – ﷺ –: أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله: (٢/٢١٨)، والمسند: (٤/٨-٩) . وورد من رواية معاذ بن جبل في سنن ابن ماجه – المقدمة – باب في الإيمان –: (١/٢٨) والمسند: (٥/٢٤٦) . وورد من رواية النعمان بن بشير – رضي الله تعالى عنه – في سنن النسائي – في المكان المتقدم آنفًا – وسنده حسن كما في تعليق الشيخ الأرناؤوط على جامع الأصول: (١/٢٤٨) . وورد من رواية رجل صحابي لم يسم في سنن النسائي أيضًا في المكان المتقدم آنفًا.