203] وقال الشبلى : العشاهده معاينة العوصوف هد معاينة الصفات عند نفى العبد والعبودية .
(قال : إذا عاين صفات الرب عند ال فهى العكاشفة ، وإذا عاين الرب بالحق تلاشى الم والقلب والعبد فهى العشاهدة وقال : إذا ظهر العبد عند العبد فهو العبودية .
وإذا ظظهرت صفات الرب عحند العبد سصى الربوبية وإذا ظهر الرب تللشى العبد فبقى الرب بالربوبي فهى العشاهدة وقال الشبلى : إن لله تسعة وتسهين إسمأ ، فصن عامل الله بأسمائه ولم يظن به فرح أنه ييد ما يطلب لأن العريد داخل الأسماء مع الأسماء (7) الأسماء : الأسماء الحسنى هي ألف اسم ، منها ثلاثمانة قعى القوارة وثلاثمانة فى التإنجيل . و ثلاثمانة فى الزبور ، وواحد فى صسحف جبيراهيم ، وتسعه وتسعين في الفرقان . وقد جمعت معانى تلك الأسماء كلها وأدخلت فى التسعة والتسعين اسما التسى فر القرآن واحتوات عليها .
00000000000500000000005000000000550550و0000050005055550 500500 - واشتعلت على فضائلها واسوارها وثوابها ، وأن الأسعاء كلها التى فى جعيع الكتب أولها .
ابن عطاء الله السكندري :القصد العجرد فر معرفة الاسع العفرد ،ص:20) اعلع أن جعلة الأسماء الحسقى ترجع إلى ذات وسبع صفات على مذهب هل السنه خلافا للمعتزلة والفلاسفة . شع إن اللسع غير التسعية وغير العسعي . وهذا هو الحق . فحد الاسم أنه اللفظ العوضوع للدلاله علر لعسعي . (الفزإلى : روضة الطالبين وععدة السالكين ، ص : 73) .
الاسم ضى اصطلاح الصوفية ليس هو اللفظ ، بل هو الذات المسعى باعتبار صفة وجؤدية « العليم والقديم ، ال عدمية كالقدوس السلام . (الكاشاني : اصطلاحات الحيوفية) السم فو الحاكم على خال العبد في الوقت من الأسعاء الالهي ويطلق أرانك التوحيد على الأسعاء الذاتية لكوتها مظاهر الذات أولا في لحضرة الواحدية من هنا كان الاسم الأعظم هو الاسم الجامع لجميع الأسعاء موقيل موة الله لأنه اسم الذات العوصوفة بجعيع الصفات . أى العسماة بجيع الأسعاء . ولهذا يطلقون اسع الحضرة الإلهية على حضرة الذات مع ي اسماء . 5) وقال الجنيد: إن لله تسعة وتسسعين اسعا فصن أقرها(3) فهو العسلم ، ومن عرفها فهو المؤمن ، ومن ماهل الله بها فهو العارف ، ومن عامل بها ولع يمكن اييها وطلب العسعى فهو العوحد ، وله العشاهدة وقال ابن عطاءنرأيت [بالفداء](4) الذى عرغته اليوم من عرف الصبفة يعمى ، ومن عرف الموصوف يريء وقال الشبلى : رأيت [بالفداء]( الذى رأيته اليو 2 ن لامشاهدة له بالسر فلا رؤية له، وقال : رأيت بالفداء] 578 بعين الوجه م الت ي لذي رأية» اليوم بعين السر .
33) صحتها (فعن اقر بها) كما في المخطوطة (48م صحتها (الغد) كما في المخطوطة .
783 صحتها (الغد) كما في العخطوطة .
4388) صحتها (الغد) كما في المخطوطة (1) الحيرة : الحيرة بديهة ترد على قلوب العارفين عند تأملهم حضورهم وتغكرهع وتحجبهم عن التأمل والتفكر ، فهى منازلة تتولر قلوب العانين بين اليأس والطعع فى الوصول إلى مطلوبه ومقصوده 9 (555 وقال الثورى .
حرم الله الرؤيا ابعين الريي =و« تطععهم فى الوصول ، فيريحوا و«تويسهم عن الطلب فيستريح فعند دلك بيتحيرون كما يقول الطوسى . (الطوسى : اللعع ، صء 21] ويقول لحمد بن أبى الحوارى : أنى لأقرأ القرآن فأنظر في أية فيحار عقلى فيها . (أبو نعيم : حلية الأولياء ، ج 10 ، ص : 22) (9) صحتها (النودى) في العخطوطة 287 تصوف .
Unknown page